" اشتقت لك " نطق بسخرية ليضيف من بعدها " لا تكن غبياً يونغي "
"احقاً؟ فقط اجبني !"
"حسناً حسناً لقد أرسل لي سلندرمان الموقع واخبرني ان هنالك مفاجئة الان هو مدين لي ما هذه المفاجئة السخيفة "
رفعتُ بجسدي من على الارض لاتحرك متخبطاً بما حولي
" على رسلك يا رجل لمَ تترنحل هكذا " "اصمت" تأفأف جيمين ليغادر الغرفة
دسست الرسالة في جيب سترتي ووقفت في منتصف الغرفة القي عليها نظرةً اخيره ساشتاق اليك كثيراً لكن اعدكِ بالعودة وان تكون عودتي هي الاخيره حيث انني اريدُ الموت على سرير والدتي لكن ليسَ الان ، كارلا كُل ما يهمني الان
غادرت الغرفة بعدما انتشلت مفاتيح سيارتي من على السرير هرولتُ بسرعةٍ لاغادر المنزل باكبره لكن صوته المزعج استوقفني
" هيي يونغي ستتركني هنا ؟ في منزل الاشباح والجرذان يا الهي كم انت قاسي "