مليكه : بتفضل تجري في ذلك المكان دون وجهه وبتكون خايفه جدااا وهما بيجروا وراها الي ان يضلوا طريقها ولكن بيفضلوا يبحثوا عنها
سراج : كان نازل من الجبل وسايق العربيه لتقف فجاءه .... يووه عاد مش وقتك تتعطلي في مكان مقطوع اروح فين انا دلوج وبيفضل يمشي
مليكه : كانت بتجري بخوف ورعب الي ان تتصدم باءحد لتاتي ان تقع ليمسكها شخص ..... بتبص بخوف انت
سراج : انتي انتي بتعملي اي عاد اهنا
مليكه : بدموع انا خايفه
سراج : مالك عاد اتعيطي ليه
مليكه : خليني معاك انا خايف لتسمع صوت ذئب لتحضن سراج بطريقه مفجاءه وبتصرخ .... عاااااااا صوت اي ده لترفع نفسها وتلف رجلها حول سراج
سراج : انتي مجنونه اياك اتطلعتي اكدا ازاي انزلي
مليكه : لا اي الصوت ده عاااااا هو هو الصوت قريب
سراج : خليه يجي ياكلك لو منزلتيش
مليكه : بتنزل امممممممم انا اسفه
سراج : طيب تعالي نمشي من اهنا وبيمشي ... تعالي ورايا
مليكه : بتجري خلفه وبتسمع صوت الذئب تاني لتجري وتمسك ايده
سراج : ينظر الي عينها يجد خوف ليضغط علي ايدها يمدها بالامان ... طول ما انا وياكي متخافيش واصل مش هخلي ايتوها حاجه تازيكي
مليكه : تبتسم له وتمشي معه دون كلام كانوا بمشوا وفجاءه يقطع طريقهم الرجاله اللي كانوا بيجروا وراهم
سراج : يا يوم اسود انتوا مين عاد
احد الاشخاص : ادينا االبت اللي جنبك يا بيه تلزمنا وابعد عنينا
سراج : لا يا راجل عايزها اكدا تعالي خدها هو انا حايشك عنيها
مليكه : بتقف خلفه ... لا لا هيموتوني متعملش كدا لتمسك جامد فيه وتبكي
الراجل بيقرب منها وقبل ان ياتي يمسكها
سراج : يمسك ايده جامد ويتنيها لتنكسر ايده ويصرخ الراجل ... سراج يا راجل قرب خدها اهوومش بقولك خدها اهووو لينزل ضرب فيه وكل اللي معاه وفجاءه بيطلع شخص مطوه من جيبه
نليكه : انتبه وبتحط ايدها علي عينها بخوف
سراج : لينزل للخلف وبيمسك ايد الشخص ده ويضربها ليخلص عليهم جميعا .... خلاص خلصوا
مليكه : بتشيل ايدها من علي عنيها وبتجري علي سراج وبتلف ايدها حاولين رقبته وتنزل دموعها .... انا خايفه خدني من هنا
سراج : خلاص عاد متخافيش تعالي نمشوا من الاتجاه ده
مليكه : بتمسك ايده وتمشي معاه ليفضلوا مشيين كثيرا .... بتقف بس بس انا رجلي وجعتني كفايه كدا
أنت تقرأ
انتقام احفاد عمدة الصعيد
Misterio / Suspensoهو جد ظالم بينهب اموال الناس من اجل السلطه قتل كل من وقف في طريقه حتي ابنه ولكن احفاده سيخلصوا الناس من ظلمه وجبروته وينتقمه ... ف كيف ذلك ... راقبه ملاحمه صعديه ما بين العشق والانتقام
