انا نجم يا عزيزي والنجوم لا تسقط واذا سقطة سأكون نيزك يحرقك ويحرق محيطك*
لم أضن أن آخر ملجأ لي وهو عائلتي سوف فقط تودعني بأبسط الطرق عند شخص فقط كونهم لا يرغبون بالكثير من الفوضى في حياتهم
انا لم احصل على شي من الحياة فقط حصلت على أجنحة مكسورت
*(يقصد بالاجنه العائلة)لقد أخذت كل ما احتاج من المنزل لم يكلف والدي نفسه حتى بتوديعي أراهن انه كان فرح بخروجي من منزله
أخبرتني والدتي أنها دعت الرب لكي يشفيني من هذا المرض كانت تضن أن المثليه مرض لقد أخذت كلامها بنضر الاعتبار
واخبرتها أن كل شي سيكون بخير
حاولت مجارات نفسي بهذه الكلمات من الصعب أن تشعر بالخسارة، والخذلان في ذات الوقت فأنا لازلت على حافة البشريه أسكن مع الوحوش
في المساء كان هناك طرق قوي على الباب فتحت والدتي الباب ليظهر رجل ضخم كالحرس طلب من والدتي إحضار فيوليت، أردت أن أقول له لا اريد،
ليرمقني والدي بنضرات قاتلة لاحمل نفسي وأنهض اقتربت من الباب لتمسك امي يدي مودعة اياي ثم مدة لي صليب احمر اللون وعليه نقوش بالون الأسود وقالت إنها من كبرييل،
أعدته إلى أمي لأقول لها لو كان الرب يريدني في كنيسته لارشدني للطريق واعطاني عائلة تساعدني لكن للأسف لا أرغب بكوني جاحد لكما عنده
الروح الوحيده التي يمكن أن تنجو يجب أن تكون طاهرة وانا لست أحد الأنبياء أو حتى لا يجب أن أكون بشريا يبدو أن عائلتي إرادة أن أكون كذالك
لقد قادنا ذالك الرجل إلى مكان بعيد كفاية عن منزلي أنا لم يسبق لي أن غادرت المنزل لكن كانت هذه هي بدايتي ربما ، لقد شاهدة القمر وحيدا في السماء حتى النجوم كانت بعيدة عنه أنه يصف حالي بكل اسف
وصلنا إلى المكان المقصود لم يكن حتى في منضور الوصف كان الوصف الوحيد الذي تمتمت به مذهل وبعدها شل لساني عن الوصف الأموال حقا تصنع البشر
لقد كان هناك حراس يقفون على بوابات ذالك القصر ، بعدها أخبرهم الرجل الضخم الذي برفقتي أن يفتحو البوابه ، لتبتعد الأبواب التي كانت تعانق بعضها
أشار لي الرجل الضخم بالسير معه حتى اقابل السيد كلاوس الذي في انتضاري كما أردف بهدوء