الفصل العاشر: مليئ بالوفاء

27 1 0
                                    

ليذهب الى تلك المملكة المجهولة  واللتي فيها "ميتسوري مينا "

كان على وشك فتح الباب ولكنه سمع صوت صوفي وهي تسأله بصوت هادئ :ميدوريا ساما..الى اين ستذهب؟؟

التفت اليها وقال:اعدك اني سأعود  لا عليك ستكونين بخير اعدك..احبك صوفي وقبل رأسها ثم
خرج من المنزل الدافئ

لينثر بخار الجنيات  عليه ويحلق في الهواء لوحده

حل الصباح و انطلق ميدوريا في اول رحلة له لوحده  للقرية التي كان فيها ديابلو

حل الصباح و انطلق ميدوريا في اول رحلة له لوحده  للقرية التي كان فيها ديابلو

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


توقف بالطريق وكان متعب جدا و اكمل طريقه ليبحث عن اي مطعم صغير ليستريح فيها

ولكنه سمع صوت باكوغو وهو يصرخ صدم ثم ركض ليتأكد من مصدر الصوت

وليجد انه فعلا باكوغو باحد الازقه شاحب الوجه و معه اوراراكا مغمى عليها و عليها الكثير من الجروح

شحب وجه ميدوريا وقال: م م ماذا حصل لكما...

صرخ باكوغو قائل:ليس من شأنك ابتعد!!!

ثم صرخ ميدوريا: ايمكنك ان تتحدث ايها اللعين الاحمق حبيبتك  الخرقاء مغمى عليها و انا جئت لأساعدك وهذا جزائي؟!

صدم باكوغو من اسلوب ميدوريا ثم عبس ميدوريا وقال: اسف..لقد غضبت قليلا على كل حال ماذا حصل..

نظر اليه باكوغو باستحقار وقال: قصرنا احترق و هي الان مغمى عليها بسبب الجروح ماذا تريد مني؟!

اقترب ميدوريا منهما وقال: دعني اساعدك 

كان باكوغو على وشك قتل ميدوريا بسبب لمسه لأوراراكا لكن ميدوريا امسك بيده بقوه كبيرة وقال:

قلت...دعني اساعدك!! لا تعدني الجئ للعنف!

ثم رمى بيده  بعيدا عنه

وفعل سحره الخاص على جروح اوراراكا وبدأت شرارات  خضراء بالظهور منها

بلاد العجائبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن