[ الوسيمين ] - { Handsomes } لبٓارك جِيمِين • مُكْتٓمٓلة • 18+

Part 15 the end ❤️

ارجو ان تكملو القراءة لآخر حرف + استمتعو و تغاضوا عن الأخطاء الإملائية ... 🌺

الساعة 7:00 في مطار سيول :

يتقدم بهيبته شعر مصفف بدلة رسمية و خطى ثابتة حيث كل الفتيات و الفتيان يتهامسن على وسامته الفتيات من كثرة جماله و كل واحدة تحلم بليلة معه فقد كان مثيرا بحق اما الفتيان فهم يتمنون قتله فهو جعل كل الفتيات تحمن حوله كالنمل الهائج ...

حمل هاتفه ليردّ على تلك الصغيرة التي غضبت من عدم توديعها

_ ما لعنتك انت لما لم تودعني ايها الفاسق هاه ... اكرهك حقّا

_ آسف صغيرتي كان علي الرحيل فالأمر طارئ عندما اعود اعدك انني ساضل اسبوع في منزلكي حسنا ! فأنا ايضا لم اود الرحيل دون توديعك فقط لا تغضبي و الآن اعطي الهاتف لجمين اريد ان اكلمه

_ انت دائما هكذا ترضيني ببعض الوعود و لكن سنرى ان كنت ستحققها أم لا .. جمين جاك يريد مهاتفتك
تكلمت الأخرى بينما تنادي زوجها ليخرج من المطبخ و يتجه الى هاتفه اين حمله و ردّ :

_ صباح الخير سيد جاك كيف الحال !

_ صباح الفل سيد جمين هل استمتعت البارحة ؟

_ كثيرا ... ههه لا تعلم كم ان اختك جميلة و مثيرة حقا انا محظوظ بها

_ لحسن حظك انها ليست بجانبك و الا لقتلتك و قتلتني معك ههه... على كل ! جمين اعتني بها جيدا فقد تطول مدة استقرار في (بلدك) لا اريدها ان تحزن ارجوك اخرجا معا و متعها فانا لم اتي في آخر مدة كما انني لم اودعها قبل رحيلي قبلها لي و اعول عليك حسنا هيا وداعا الآن !

اغلق الخط و اقفل هاتفه ليضعه بجيبه و يركب على متن طائرته الخاصة التي وصلت منذ برهة ...

" لقد وصلنا الى وجهتك نرجو انك استمتعت " استيقظ الآخر على هذه الجملة فاستوى و عدل ملابسه ثم ترجل من طائرته
Jak pov ~~
لم ارد من جمين و امه ان يتدخلو في هذا الانتقام لاني اعلم انهم سيتأذو لذا ابتعدت لأفعل ما يريح قلبي و قلب ابرياء آخرين و لن اضل هكذا سأعود الى عائلتي الجديدة بعد الانتقام ... صحيح ان القدر لعب لعبته القذرة معي و لكنني لن اجعل من نفسي عبدا لهذه اللعبة بل المتحكم بقواعدها
End Jak pov~~ 

اخذ هاتفه ليتصل بأحدهم و اول ان رد الخط تكلّم بتحدي :

_ انا قادم يا لعنة بارك انتظر ايها العاهر

_ ههه انت العاهر هنا تعلم كيف تتكلم مع اسيادك فلا اضمن لك ان ذلك اللسان السليط سيبقيك على قيد الحياة ههههه اذن اراك في المبنى عزيزي .

اغلق الخط ليبتسم بسخرية " ههه ثقته في نفسه عمياء حقا ، لا يعرف مع من يتعامل "

في مكان آخر :