كم كنتي تشتاقي الى والديك بينما كنتي تتجولين في شوارع كوريا المضيئة بأكملها و كانت الدموع تأخذ مجراها فلم يكن لكي أصدقاء في بلدك رغم ذكائك و جمالك لأن اباك حريص على ملابسكي و مانع عليكي ارتداء الملابس القصيرة اما امكي فكانت صديقة لكي تحفظ اسراركي و لم تترككي وحيدة ابدا و بينما انت منعزلة عن ذلك العالم و تفكرين أوقفكي صوت ذلك الثمل ورائك يقول :
أيتها المثيرة تعالي الى هنا أريد قبلة .انت شعرتي بالخوف و هرعتي جريا على أقدامكي و لكنه أسرع منكي فكاد ان يمسككي و لكن جذبكي شخص طويل القامة و وسيم كان يمشي في نفس طريقكي لكي تصطدمي بصدره و دار الى ذالك الثمل قائلا : مذا دهاك ايها الحقير ! لمذا تلحق حبيبتي هكذا .
الرجل : هل هذه الجميلة حبيبتك ؟ احسدك يا صاح .
شد ذلك الوسيم العناق عليكي كي تقولي بعد مدة : هاي اتركني لقد ذهب و... اممم... شكرا على مساعدتك .
الشخص : انا اسمي جمين و انت ايتها الجميلة ما اسمك
انت بينما تنطقين بخجل : اوه شكرا انا اسمك تشرفت بمعرفتك جمين
نظرتي الى ساعتكي لتلاحظي تأخر الوقت
انت : اوه لقد تأخر الوقت و لكنني وصلت اليوم و للآن لم أحجز غرفة لي في النزل .
جمين : في الحقيقة انا و صديقي جنكوك نسكن في منزل به 3 غرف و نبحث عن شريكتنا فما رأيك ان تكون انتي .
انت بفرح و حماس : اوه نعم شكرا لك .. لقد كنت أبحث عن مكان للسكن و الحمدلله انني وجدتك حقا لم اكن اعلم مذا سأفعل بدونك
جمين : هيا لا تقولي هذا انا لا احب الرسميات
كان يتكلم و لكن صمت لأنه رأى بائع
المثلجات : تريدين مثلجاتانت : حسنا لا أمانع
امسك يدكي و ذهبتم الى البائع
جمين : انا اريد مثلجات شكولاطة و اسمك
انت بحماس : شكلاطة ايضا
جمين يبتسم للطافتكي و يقول بصوت خافت : لمذا انت لطيفة لهذه الدرجة .
انت : عذرا مذا قلت
جمين بتوتر : لا شيء لاشيء
بعد فترة يحمل المثلجات و يتجه الى اسمك القابعه على الكرسي العام
جمين : اسمك تفضلي هذا لكي
انت بابتسامة عريضة : شكرا جميني
_ Jimin pov_
لمذا تنبض ايها القلب اللعين بسرعة .. أيعقل انك وقعت لها من أول نظرة .. لكنها لطيفة و جميلة كما أن عيناها واسعتان أنا أحببتها حقا
_ End jimin pov _
كنتما تمشيان معا و كنتي تتحدثين معه عن كيف أتيتي الى كوريا و ان كان العيش صعبا هنا و تلك الأمور لكنكي لاحظتي شروده
انت : جمين لما لا تجيب لقد كنت اتحدث معك قبل قليل
جمين : اوه آسف لقد سرحت قليلا ... مذا كنتي تقولين..؟!
انت : كنت اسألك إن كان مكان المنزل قريبا من هنا ؟
جمين : لا كدنا نصل ... بالمناسبة في أي جامعة ستدرسين.. فكما ارى انكي صغيرة و لم تكملي دراستكي بعد !
أنت : اوهه صحيح انا سأدرس في جامعة """" يقولون أنها جيدة
جمين : انا أدرس فيها ... يا للحظ سوف نكون معا في نفس الجامعة .
انت : اههه انا حقا سعيدة لتعرفي عليك و منذ أتيت وجدت صديق لطيف كما أنه زميلي في الجامعه و شريكي في السكن .. يا للصدفة الجميلة .
_ you pov _
أنا أشعر أن قلبي يكاد يخرج من مكانه انه لطيف للغاية و وسيم حد اللعنة أيضا...هل أحببته ؟ لا أظنني معجبة به قليلا لا أكثر
_ End you pov _
قاطع جمين تفكيركي و شرودكي في ملامح وجهه و نطق
جمين : اوه ها قد وصلنا .
يفتح الباب ليفتح يديه و يقصد تفضلي بالدخول . حملتي حقيبتكي لكن أخذ جمين منكي و قال : أنا سأدخلها لا تتعبي نفسك
ابتسمتي لتقولي : اوه شكرل على لطافتك جميني
دخلتي ليرشدكي جمين الى غرفتكي و يقول : سوف ادعو صديقي بالسكن للتعرف عليكي اذا لا تمانعي
انت : حسنا لا مشكلة
جمين : جنكوك تعال الى هنا
جنكوك : ما بك جمينتشي... أنت ؟
انت : جنكووووك ؟!
جمين : هل تعرفا بعضكما ؟!
انت : طبعا انه ..
يتبع 🌸 بعرف البارت قصير بس اذا في تفاعل بيكون الجاي طويل 💋
اقرأ الى تحت ضروري و ما تسحب 🚧 ⚠️
ڨوت ⭐ + كمنت 💬 + تابعني عالأتستا بكتب تخيلات و ردود أفعال : k_b_arab
قناتي باليوتيوب : Chaima kpoper 💋
.
.
.اتفاعلو بليز و ما تبخلو علي لحتى ما ابخل بتنزيل البارت الجاي ( يعني شجعوني حتى بإيموجي )
Love you ❤️
أنت تقرأ
[ الوسيمين ] - { Handsomes } لبٓارك جِيمِين • مُكْتٓمٓلة • 18+
Romansa" الصّدفَة لها جانِبان احدٌ جميل و آخٓر مُرِيب " اسمك فتاة يتيمة مات ابويها بحادثة فانتقلت الى كوريا و هاهي تلتقي بأحد يسمى " بارك جمين " للأمانة اول التقاء لم يكن رمنسيا بل كان في موقف خطر لإسمك و ها هو قد أنقذها ! الصدفة ساعدت اسمك على النجات و لك...