هل سأنجوا؟

949 34 15
                                    

مرحبا هل أنتم مستعدون لتعرفوا ماذا يحدث لكيناريا
أرجوا ذلك
لنبدأ:

لقد أفقدها سوارين وعيها وأخذنا إلى مقر العصابه وعندما استعادت كيناريا وعيها كانت الرؤيه خفيفه جدا لأنه لا يوجد ضوء كثير ليضئ المكان الذي هي فيه كانت تنظر في كل مكان من الغرفه وسمعت صوت فتح الباب فخافت كيناريا وعندما اقتربوا منها كانت ترتجف بشده وقلبها ينبظ بسرعه من الخوف.
سوارين وابتسامته الشريره على وجهه: واخيرا استيقضتي أيتها الفتاة لقد نمتي طويلا أليس كذلك.
كيناريا وهي ترتجف: م.من انت و.وما هذا المكان؟
ابتسم سوارين وقال: انتي في مقر عصابتي وانا القائد سوارين اريد ان أن تعملي هنا في خدمتي انا.
كيناريا: هل تريدين كخادمه هنا.
سوارين: انتي ذكيه جدا.
كيناريا: لن أفعل ذلك واتركني وشأني أيها الشرير.
نضر سوارين لها بغضب شديد فأخرج مسدسه ووضعه بأتجاهها وأراد أن يقتلها ولكنه عندما أراد أن يضرب بالسلاح لم يشعر الا والسلاح ملقا على الأرض ونشر نضرة غضب على كانزو وأراد أن يقتله وبالطبع هجم عليه ولكن كانزو ابتعد عنه بخطوات رشيقه وسريعه تجاهل كانزو غضبه وذهب إلى كيناريا كانت كيناريا ترتجف بشده وكانت تضم أنه سيقتلها ولكن حدث العكس فقد فتح كانزو قيودها
كانزو: تعالي معي.
ذهبت كيناريا معه من دون أي كلمه وعندما أراد كانزو فتح الباب وامسك بالمقوض ابعد يديه بسرعة عنه وامسك بسكين كان قد رماه سوارين لكي يقتله على ما فعله.
كانزو: أنصحك أن تبقى بعيدا عني انا استطيع ان الطعم إلى أجزاء هل فهمت.
وخرج ومعه كيناريا.
كان سوارين مصدوما من ما قاله وكان يشتعل من شدة الغضب وكان يريد أن يقتل كانزو.
عند كانزو وكيناريا.
كان كانزو يسير بصمت وكذلك كيناريا نظر كانزو إلى كيناريا ووجدها ترتجف
كانزو: من ماذا انتي خائفه الان لقد ابتعدنا عنهم هيا اهدئي.
كيناريا: شكرا لك على مساعدتي لولاك لكنت الآن ميته شكرا لك.
كانزو: لا داعي لا شكر فأنا لم أفعل الا واجبي.
كيناريا: انا لا أفهم لماذا ساعدتني مع انك واحد من العصابه؟
كانزو: سأخبركي انا في الحقيقه زعيم هذه العصابه الحقيقي لقد أستولى سوارين على عصابتي ولقد نسي الجميع لأنني قائدهم وزعيمهم وانا استعمل هذا الأمر لتهديد سوارين لكي يبقى عند حده ولا يتجاوز علي أبدا هل فهمتي؟
كيناريا: اجل لقد فهمت ولكنني لا أراك شريرا.
كانزو: هذا لأنني لا احب ان اكون شريرا أبدا وانا استعمل العصابه في مساعدة الفقراء وليس للقتل.
كيناريا: فهمت. صحيح نسيت أن اعرفك نفسي انا.
كيناريا: سررت بلقائك.  
كانزو: وأنا كانزو سررت بلقائك أيضا.
كانزو: اين منزلك؟
كيناريا: منزلي انا لا املك منزلا يا سيد كانزو.
كانزو: ماذا اين تعيشين اذا؟
كيناريا: اعلم في اي مكان.
تجمعت الدموع في عيني كيناريا لاحظ كانزو انها تبكي.
كانزو: أرجوك لا تبكي وانا اعتذر لم أكن أعلم.
كيناريا: لا عليك. اساسا انا معتاده على ذلك.
كانزو: ماذا تقصدين؟
كيناريا: دائما ما يسخر مني أفراد الطبقات النبيلة ويقولون أنني يتيمه واعيش في الشوارع ولا املك الطعام.  بدأت تبكي.
كانزو بغضب: من الذي يسخر منكي أخبريني.
كيناريا: أنه رجل من الطبقة النبيلة جدا يقول الناس أنه مغرور جدا كونه من اغنياء العالم.
كانزو بغضب شديد: ربما هو.
كيناريا: حسنا إلى اللقاء.
عندما أرادت أن تذهب امسك كانزو يدها نظرت إليه
كانزو: سأتي معك.
كيناريا: لا لا داعي لذلك.
كانزو: من دون كلمه سأتي يعني سأتي.
كيناريا: حسنا كما تريد.
ذهبا كلاهما وبقيا يسيران حتى توقف كيناريا رأها كانزو ووقف أمامها
كانزو: ما الأمر لماذا توقفتي؟
كيناريا و هي تنضر التفاح الذي امامها: لا شئ هيا لنكمل.
لاحظ كانزو انها تريد التفاح فذهب نضرت كيناريا له بأستمرار متسائلة إلى أين يذهب؟

وفي أثناء ذلك وصل رجل يبدو عليه الغرور ووقف أمام كيناريا
الرجل: انتي هنا أيتها الفتاة اليتيمه هل جئتي لتسرقي الطعام ام لتتناوليه من على الأرض. وضحك ضحكه شريره.
كيناريا والدموع في عينيها: انا لا اسرق يا سيدي لا اسرق. وجلست على الأرض وبدأت تبكي.
جاء كانزو وصدم عندما رأها على الأرض تبكي وأمامها الرجل يضحك بشر ذهب كانزو إلى كيناريا تساعدها لكي تقف وذهب إلى الرجل ولكمه لكمة قويه على وجهه ليسقط ارضا نهض الرجل من الأرض
الرجل: كيف تجرأ يا كانزو على فعل ذلك ألم تتعرف علي؟....



هل يعرف هذا الرجل كانزو ام ماذا؟

هذا ما سنعرفه في البارت القادم
أتمنى أنه اعجبكم.
جانا...

هذه صورة الرجل
الاسم: السيد كيدو.

  
     
باي....

انا مشردهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن