مرحبا كيف حالكم
أتمنى أنكم بخير
لنبدأ:
الرجل: كيف تجرأ يا كانزو على فعل ذلك ألم تتعرف علي؟
كانزو: بالتأكيد اعرفك يا... عمي.
كيدو: جيد إذا انت تعرفني إذا لماذا ضربتني هيا تكلم.
كانزو: نعم كيف انساك أيها المغرور.
كيدو بغضب: كانزو لقد تجاوزت حدودك كثيرا سأطلب من والديك تأديبك.
كانزو بأبتسامه مصطنعه: لن يطيعوا امرك انت تعلم أنني المفضل في العائله وان والدتي يحبانني كثيرا حتى جدي يحبني اكثر من اي شئ.
كيدو: سأفعل اي شئ لأجعلهم يضربونك هل فهمت؟
تجاهله كانزو وذهب إلى كيناريا.
كيدو: هل تساعدها يا كانزو انها فقررت.
كانزو: وما شأنك انت.
ذهب كانزو مع كيناريا متجاهلا عمه تماما ذهب عمه غاضبا جدا اما هو فقد كان يبتسم.
كيناريا: انا اسفه.
كانزو: لماذا تتأسفين.
كينتريا: لأنه هددك أنه سيخبر عائلتك ان يؤدبوك وربما يفعل أسوأ.
كانزو: لا عليكي بن يتجرأ عل دى فعل ذلك.
إكمال طريقهما بعدها توقف كانزو وتوقفت كيناريا أيضا.
كانزو وهو ينضر إلى كيناريا: هل تأتي معي إلى منزلي قليلا.
كيناريا: ماذا منزلك؟
كانزو: اجل أرجوك تعالي ويفرح والدتي برؤيتك.
كيناريا: ولكن.
كانزو: ارجوكي.
كيناريا: حسنا.
اخرج كانزو هاتفه من جيبه واتصل على السائق ووصل بسرعه كانت كيناريا مذهوله من السياره التي أمامها نزل السائق واتمنى بأدب وفتح الباب صعدا كلاهما كانت كيناريا سعيده جدا
كيناريا: هل هذه لك.
كانزو: اجل.
وصل كلاهما إلى المنزل وكان قصرا رائعا جدا وكبيرا أيضا
كيناريا: هل تعيش هنا؟
كانزو: اجل.
نضرت كيناريا إلى الباب وكان هناك عجوز واقف امامه وبجانبه رجل وامرأة وعلى جانباهما الكثير من الخدم ذهب كانزو وقال يد جده ويد والداه ايضا
كانزو: جدي امي أبي دعوني أعرفكم بصديقتي.
صدمت كيناريا عندما قال كانزو صديقتي.
كيناريا وهي تنحني: مرحبا انا كيناريا سررت بمعرفتك جميعا.
الجد: اهلا بكي يا صغيرتي انا جد كانزو تدعى الكونت كويوسكي.
الاب: وأنا والد كانزو ادعى الكونت كونار.
الام: وأنا والدة كانزو ادعى الكونتيسا ازابيل.
الكونت كويوسكي: أتمنى أن تكوني صديقة جيده لحفيدي.
كيناريا: بالتأكيد يا سيدي.
الام: اوه ما هذه الثياب لنغيرها لكي تصبحين اجمل.
الاب: اجعليها تبدو اجمل.
نادى على الخادمات ليأخذنها ويجعلنها جميله جدا.
نفذن الخادمات تكره وذهبن.
دخل الجميع إلى الداخل وبدأوا يتحدثون وفي أثناء ذلك طرق الباب وعندما إذن الجد بالدخول دخلت كيناريا وكانت جميلة جدا.
الام: انتي الآن اجمل يا صغيرتي.
كيناريا: شكرا لكي.
كويوسكي: تعالي واجلسي.
أوأمت له كيناريا وجلست كانوا يتحدثون اما كانزو فقد كان شارد الذهن كان ينضر إلى كيناريا وتذكر عمه.
كانزو: جدي هل تسمح لي بالكلام.
كويوسكي: بالتأكيد يا بني تفضل.
كانزو: الأمر يتعلق بعمي لقد أعجبني اليوم كثيرا.
كويوسكي: ماذا عمك كيدو اغضبك.
كانزو: نعم لقد إذا كيناريا كثيرا وجرح مشاعرها أيضا لقد قال كلاما لم يكن عليه أن يقله.
كويوسكي: ماذا قال؟
كانزو: كلاما مؤلمة بالنسبة لكيناريا.
كويوسكي: فهمت.
نضر كويوسكي إلى كيناريا
كويوسكي: انا اسف نيابة عنه يا كيناريا أرجوك على سامحته الجميع يعلم أنه مغرور جدا ولذلك هو يتصرف هكذا.
كيناريا: لا بأس انا اسامحه.
كويوسكي: شكرا لكي يا صغيرتي كيناريا.
كيناريا: على الرحب.
كان كانزو يبتسم وهو ينظر إلى كيناريا لأنه واخيرا رأها تبتسم.
نهض كانزو من مكانه.
كانزو: كيناريا تعالي معي من فضلك.
كيناريا: إلى اين؟
كانزو: سأريكي شيئا.
نهض كيناريا من مكانها واستأذن كانزو من جده ووالديه وكذلك كيناريا وخرجا.
خرج كانزو إلى الحديقه ومعه كيناريا فرحت كيناريا لرؤية الزهور الرائعه وكان كانزو يعلم بأنها ستفرح لرؤية الزهور.
كانزو: كيناريا.
كيناريا: نعم.
كانزو: أخبريني هل انتي حزينه لما قاله عمي كيدو او لا اريد الحقيقه.
كيناريا: لا لا انا لست حزينه.
كانزو: لا تكذبي يا كيناريا ارجوكي انا اعلم انكي تألمت مما قاله لكي.
كيناريا: حسنا لقد حزنت كثيرا وشعرت بأن قلبي قد انكسر.
كانزو: علمت ذلك.
كانت كيناريا تنشر إلى الأزهار.
كانزو: تعالي هل نذهب إلى غرفتي سأريكي شيئا.
كيناريا: ما هو؟
ذهبا كلاهما وعندما دخلا ذهلت كيناريا من حجم الغرفه ومن الأشياء التي بها وعندما كانت تنضر هنا وهناك رأت الغطاء الذي هو نفسه الذي كان عندها عندما نامت تحت السلم
كيناريا: كانزو هل هذا لك.
كانزو: نعم.
كيناريا: أخبرني هل انت من كنت تعطيني هذا الغطاء عندما كنت ناعمه تحت السلم.
كانزو: ها نعم انا.
كيناريا: شكرا لك هل تعلم كم كنت سعيده في ذلك الوقت شكرا لكي شكرا.
كانزو: لا داعي لا شكر يا كيناريا.
لم يتحكم كانزو بنفسه وبسرعة سحب كيناريا إلى حضنه صدمت كيناريا من فعلته وخجلت كثيرا دقائق حتى لاحظ كانزو ما فعله وابتعد بخجل شديد
كانزو بخجل: أ.أسف يا كيناريا لم اتحكم بنفسي صدقيني انا اسف.
كيناريا بخجل: لا. لا بأس.
كانزو: هيا لنذهب.
كيناريا بخجل: هيا.
ذهبت كيناريا قبل كانزو وبقي كانزو واقفا.
كانزو مع نفسه: ما الذي فعلته لم اتحكم بنفسي ولكنني تمنيت لو ابقى مدة اطول هكذا يا إلهي ما الذي اقوله اوه يا إلهي لقد فقدت عقلي.
طرد الأفكار من رأسه ونزل وعندما انتهى اليوم.
كيناريا: شكرا لكم على اعتنائكم بي يجب علي أن اذهب الآن.
الام: لماذا لا تبقين هنا يا ابنتي.
كيناريا: شكرا لكي يا خالتي يجب علي الذهاب وداعا.
وعندما استدارة وأرادت الخروج امسك كانزو يدها
كانزو: لماذا ستذهبين يا كيناريا هل ازعجك أحد؟
كيناريا: لا لم يزعجني اي احد بل العكس لقد استمتعت كثيرا.
كانزو: ارجوكي ابقي هنا.
كيناريا: ولكن.
قاطعها سحبها له لقد عانقها كانزو صدمت كيناريا وصدم الجميع أيضا.
كانزو: ارجوكي لا تذهبي ارجوكي.
كيناريا: كا.كانزو ما الذي تفعله.
كانزو: لن اترككي ارجوكي ابقي هنا يا كيناريا.
كيناريا: لا أستطيع اتركني أرجوك.
كانزو: لن أفعل.
كيناريا: ح.حسنا سوف ابقى فقط اتركني.
كانزو: شكرا لكي.
ابتعد كانزو عنها وابتعدت هي أيضا لقد كان وجهها احمر كالطماطم.
الام: سأكون سعيده لبقائكي هنا.
كيناريا: شكرا لكي كيناريا اريد ان اذهب الى غرفتي اعذروني.
ذهبت كيناريا إلى غرفتها ونضر الجميع إلى كانزو.
الجد: كانزو لماذا فعلت لها ذلك يا بني؟
كانزو: لا اعلم لقد فقدت السيطره على نفسي ولم اعلم ماذا فعلت.
الاب: هل يعقل انك...
الام: اجل ربما انت...
الجد: فهمت.
كانزو وقد فهم ماذا يعنون: لا لاتقولوا هذا انا لا أحبها.
الاب الام الجد: حقا !
كانزو: اوه سأذهب إلى غرفتي.
ذهب كانزو إلى غرفته وتمدد على السرير وبقيت يفكر بكيناريا.
اما كيناريا فقد كانت لا تستطيع النوم كلما تغمض عينها تتذكر ما حدث لها وتحمر وبعد محاولات طويله نامت اما كانزو فلم يستطع النوم بسبب تفكيره المستمر بكيناريا فقررت الذهاب إليها نهض من فراشه وذهب إلى غرفتها دخل ووجدها نائمه
كانزو: كم هي جميله تبدو لطيفه جدا عندما تنام يا إلهي لماذا قلبي ينبض بسرعة عندما انضر اليها هل يعقل أنني أحبها لا ما هذا التفكير ولكن ربما كلام جدي ووالدتي صحيح يا إلهي اي واحد اصدق حسنا سأعرف لكن ليس الآن سأعرف عندما يحين الوقت المناسب نعم.
ذهب كانزو إلى غرفته ونام بعمق....انتهى هذا البارت واخيرا لقد تعبت في كتابته
أتمنى أنه اعجبكم
طويل جدا صح يتكون من ١٠٧٢ كلمه
أرجوا أنكم استمتعتوا.جانا...
أنت تقرأ
انا مشرده
Fantasyروايه مكتمله.. في تلك الشوارع الواسعه والمليئه بالناس والسيارات الحديثه كانت بطلتنا تتجول في تلك الشوارع التي لطالما خافت منها بسبب وجود اليد من المعتدين والمتحرشين كانت تتجول وهي تبحث عن الطعام بين أرجاء فرنسا الواسعه والمليئه بالاغنياء كانت تبيت...