علي: اذهبي لا اريد انسان لا يثق بي يا ايلول انا كنت احبك ولا زلت احبك.
ايلول: اعرف هل هذا شيء يقال لك انا لم اثق بك ولكن الان عد لوتفان انا احبك جدا لم اعلم الحقيقك الا عند عودة فاديك.
علي: يا ايلول هل انسى عدم ثقتك بي انا لا انسى ذلك اليوم.
(فلاش باك للماضي).
(قبل ثلاثة اشهر).
كانت ايلول مازالت في حالة الصدمة ولم تخرج صورة فاديك عندما كانت على الارض من ذاكرتها.
ايلول: علي.
علي: نعم حبي.
ايلول: انا وحيدة الان كنت اجلس مع فاديك عنمدا تكون انت في العمل كل يوم كانت ضحكتها تسعدني وغبائوها يجعلني احبها اكثر لماذا كل من احبه يموت.
علي: حبي ستبقى فاديك في القلب الان انا ذاهب لمنزل بينار.
ايلول بحزن وغيرة: من بينار؟؟.
علي: بينار هي بديلة فاديك في العمل.
ايلول: حسنا ولكن اعطني العنوان لكي لا اقلق عليك.
علي: حسنا اكتبي *******.
ايلول: الى اللقاء. قبل علي راس ايلول وذهب وبعد فترة لاحظت ايلول ان علي نسي هاتفه.
في منزل بينار.
علي: بينار امسكي هذه هي الاوراق التي تتعلق بماضي داريا ماهذا الملف.
بينار: انه ملف فاديك يا رئيس هل تريده خذ.
نظر علي الى صورة فاديك وبدا يتذكر غباؤها ودمعت عيناه.
بينار: هل تبكي لا افرط بك وتقربت منه لتمسح دموعه.
وكانت الخادمة قد فتحت الباب لايلول ودخلت ورات بينار وعلي وضنت انهما يقبلان بعضهما ودمعت عيناها.
ايلول: علي انت ماذا تفعل من وراء ظهري.
علي: ايلول ماذا حدث.
ايلول: جئت لاحضر هاتفك ولكن يبدو انك في ليلة رومانسية.
علي: ايلول لا تهذي هل انا رجل كهذا.
ايلول: ماهذا ما هذا وتنكر ايضاً انا قلبي كدمر على رحيل اختي التي لم يحف ترابها حتى الان وانت هنا لا تبالي لدموع زوجتك انا حزينه جدا في المنزل ومع ذلك استطعت الخروج لكي لا اقلق عليك ولكن اسمع يا علي افندي المكان الوحيد الذي ستراني فيه هوالمحكمة.
علي: الله الله وما السبب.
ايلول: الطلاق.
علي: ايلول يا حبي لا تهذي.
ايلول: لم يعد يمكنني الوثوق بك اعتذر لن ادع هذا يحصل مجددا.
علي: ما قصدك بمجدداً.
ايلول: ان كنت تذكر سهر عسلنا لاذكرك بالرساله الى اللقاء.
علي: ايلول.
وذهبت وهي تبكي.
بعد ثلاثة ايام.
في المحكمة.
أنت تقرأ
𝐾𝑖𝑟𝑔𝑒𝑛 𝐶𝑖𝑐𝑘𝑙𝑒𝑟.❤️❤️
Fantasyكل نهاية ولا بد ان لها يداية كانت حياة زهراتنا تعيسة هل ستكون هكذا في هذه القصة تابعوني.
