ايلول: لا تلمسني.
كانت ايلول تنظر لزينو في تعجب لانها تضحك وهي حامل بطفل غير شرعي.
ايلول: زينو هل انت بخير.
رفعت زينو راسها وقالت انتم حقاً اغبياء والان ايلول لن تتحمل ولن تسامح نفسها شكت بعلي زوجها شكت به اولا انا لست حامل وهذه الصورة فوتوشوب وضحكت.
ضربت ايلول زينو وبكت ايلول لانها لم تثق بعلي.
نظر علي لايلول بحزن.
ايلول: انا حقاً لا اصح بان اكون زوجة كان يحب ان اثق بك ولكن....
وذهبت للغرفة مسرعة.
في منزل قدر.
ميليس: مراد مصاب بالسرطان الا تتذكري عندما قل مراد الحياة قصيرة.
<<فلاش باك.>>
مراد: الحياة قصيرة جدا ولا نستطيع اللحاق بمن نحب.
<<نهاية الفلاش باك>>
قدر: نعم.
ميليس ببكاء: هذا ماكان يقصده كان حبيبي مراد يعاني من هذا الشيء ولا يعلم كيف يخبركم عندما كنتما نائمين تسلل مراد لمكتب عمي تونا الذي بالمنزل ووحد ملف عائلته واراد ان يحزنكم فقط لكي لا تحزنوا على مرضه قال انه يريد ان يموت وانتما ليس لديكما علم بهذا المرض هو الان مع اصدقاءه سيرجع للمنزل باسرع وقت وان لم يجدني سيعلم اني اخبرتك بهذا الى اللقاء وغادرت بسرعة.
تونا: قدر لاتبكي نحن سنعالجه.
ميرال: نعم سنفعل ما بوسعنا.
قدر: ولكن كيف ليس لديه اخ ليس لديه اخ ليتبرع له بالنخاع الشوكي انا فعلت هذا لاختي دارين ونجح تغلبت على المرض ونحن لسنا اهله الحقيقيان اوف يا اوف.
وعندها رن الجرس.
جاء فتاً اكبر من مراد يدعى اوزان.
اوزان: مراد يكون.........
قدر بفرح: ماذا حقاً.
اوزان: نعم علمت بهذا البارحة.
ميرال بفرح: واخيرا وتعانقا.
في منزل لالين.
لالين: هيا كزم هيا نامي وبدات تغني لها ولم ينفع وعندها شعرت بان حرارتها ترتفع وايقظت اورغوز.
اورغوز: لا اريد ان استيقط اوو تمام استيقظت ماذا يحدث.
لالين: انا صحيح اني طبيبة وان كنت متوترة لا استطيع ان اعمل ايڤلان حرارتها مرتفعة جداً.
نهض اورغوز بفزع لان ايڤلان ولالين كانو كل مالديه في هذه الدنيا.
اورغوز: ماذا حسنا هيا للمشفى.
بعد٤ ساعات وصلوا اورغوز ولالين للمنزل.
لالين: اوف لقد توترت.
اورغوز: هيا قيسي حرارتها لارى لا اطمئن.
لالين:حسنا حبي...... ها انظر حرارتها اعتدلت ونظرت اليه ووجدته يبتسم ايي ماسبب هذه الابتسامة.
اورغوز: نامي نامي لا يوجد شي واخذت لالين ايڤلان على سريرها ونامت بحضن اورغوز.
في اليوم التالي
عند علي وايلول.
كانت ايلول تجهز اراض علي وهي تفكر بما حدث بالامس.
ايلول: لن اسامح نفسي انا لم اثق بعلي.
خرج علي من الحمام ورأى ايلول تهذي مجددا.
علي: ايلول لا تضايقي نفسك اكثر ان فعلت هذا انت تجعلين زينو سعيدة لان خطتها نجحت.
نظرت ايلول لعلي ولم تقل كلمة ووضعت حقيبت علي امامه وخرجت.
علي: ان سافرت ربما ترتاح نفسيتها حقا.
نزل علي للاسفل ليودعهم لانه سيذهب لشهر الى ازمير ويعود.
أنت تقرأ
𝐾𝑖𝑟𝑔𝑒𝑛 𝐶𝑖𝑐𝑘𝑙𝑒𝑟.❤️❤️
Fantasyكل نهاية ولا بد ان لها يداية كانت حياة زهراتنا تعيسة هل ستكون هكذا في هذه القصة تابعوني.
