Chapter |3

510 31 5
                                    

.
.
.
.
|Elizabeth|
استيقضت لاجود نفسي بغرفتي و الساعه تشير للـ اللسابعه مسائا ابتسمت و غير روتيني ! انا كل يوم اعبس عندما استيقض لا اعلم لماذا الان ابتسمت هل لاني وجدت صديقه ؟ ام وجدت من يشعر بي لاكن لايهم لن اخبرها عن اهم سر بحياتي لاني لا اثق بها للحد الادنى ربما اذا اتت الايام اثق بها لانها لا اعلم لاكن وجهها يوحي انها لطيفه !
استحممت و لبست و انا لا اعلم لماذا شعرت بالملل ف فتحت جهازي لارى
هناك رساله من ..

[ اهلا بيث ما اخبارك انا افكر ما رأيك ان نذهب للتسوق في مول ***اليوم و نذهب لمقهى و نتعرف اكثر -الينور]

اذا حمدا للاله هناك الينور فلولاها فكنت تعفنت من الملل اجبت اليها انني
سأتي فلبست ملابس اعتقد انها جميله ؟ ولاكنها كئيبه ! و ذهبت الى الخارج و اخذت سياره اجرى و دللته للسوق فرجت و استقبلتني الينور بحضن دافئ ابتسمت و بادلتها منذ زمن لم ابتسم وهذه الينو بيوم جعلنني اتعلق بها ؟! لا اعلم كبف او لما لاكن اظنها فكره سديده ! دخلنا للمجمع و الينور كل شيء تراه امامها تشتريه و كانت تجبرني على التسوق ولاكنني محرجه ! محرجه للغايه فأنا لا اجد المال الكافي فأن الملابس غاليه جدا فكنت اكتفي بقول ....

" شكرا الينور فأنا لدي الكثير "

" هيا بيث فأنت لا تشتري شيء "

" اخبرتك آلي اني لا اريد "

" اوووه بيث بيث انضري الى هاذا الفستان جميل اليسا كذالك "

" اهه كم مره يجب علي ان اخبرك اني لا اريد و ثانياً انا لا احب الاوان الفاتحه "

" بيث مابك هام ا محبطه ؟ ، و لا ترتدين غير الاسود ؟"

" الينور كفا و فري اسئلتك الغبيه لنفسك انا بكيفي افعل ما اشاء "
قلتها بصوت مرتفع فليلا هه على من امرح المجمع كله ينضر السنا وهاذا يعني انا صرخت بوجهها

" ا-اا حسسنا ، لنذهب "
.
ططول مانحن بسيارتها كنا صامتين

" ا-الينور انا اسفه تعلمين لم اقصد ان احرجك او اصرخ بوجهك "

" لابئس وانا ايضا ماكان علي ان اتددخل بشؤنك "

" هل تسامحيني "

" و من قال انني انني زعلانه عليك "

ابتسملت و بادلتي و حضنا بعض ، و اجّلنا موعد المقهى للغد لان الوقت تأخر من تسوق الينور
.
.
.
.
.
.
" اليزابيث آرون ديـميـترك جاوبي على هاذا السؤال "
قالتها الاستاذه ذو الصوت الخارم للاذن صوتها صراحتا لا يطاق
بينمما انا نائماه تجاهاتها و اكملت نومي

" انسه ديمترك !"
صرخت بقوه لدجه اني كدت ان اسقط مماسبب ضحك بعض الفصل لي

" ماذا هاه نعم انا ديميترك و رجاءا لا للرسميات اسمي بيث ماذا نريدين "
قلتها بعين واحده لان النوم سوف يسيطر علي بعد قليل اظن ..

" جاوبي على هاذا السؤال بسرعه ديميترك"

" اولا انا قلت لك لا للرسميات ثانياً اي سؤال "

" انا لست احدى اصدقائك ديميترك "

" اصلا ليس لدي اصدقا ولا اتشرف ان تصبحي من اصدقائي واضن ان ليس لديك سمع حينما اقول لا للرسميات "
قلت اخر كبمه بصوت مرتفع قليلا

" هيا حلّي هاذا المسأله التي بالكتاب صفحه ٨٢ رقم ٥ بسرعه "

" لا اعرف الحل صارحتا"

" و هل تقولينها بوجهي !"

" اين اقولها اذً بمؤخرتك وانا لا اكذب هل تريديني ان اكذب !"
قلت هاذه العباره مسببه للفصل بقول 'اووووو'

" الزابيث آرون ديمترك الى مكتب المدير حالا"

" هاذا الذي تعلمين فقد المدير لا تأخذين حقك بنفسك "
.
.
.
" اذا اذا اذا ديميترك لدينا هنا ياله من شرف كبير لي "
قالها المدير بعد ان جأت اليه مع طالب لكي يتأكد ان لا اهرب

" اشكرك ، ثانيا الى متا يجب ان اخبركم لا رسميات "
قبتها بنبره تفاخر
.
.
.
.
.
بعد خروجي من المدرسه ، طبعا بعد الحجز الذي دام ١ ساعه اتصلت بالينور لوتصيلني لان لايوجد سياره اجرى فأوصلتني و و دخلت البيت و نمت علىى طول لاني جدا متعبه
---
...: الزابيث سوف تموتي مثلما ماتو اهلك

" من انت "

..: انتي قاتله حقيره

"من انتي لكي تتجرأ "

...: سوف تلحقي بهم

" انتضر ماذا تقول انتضـ...
-----
استيقضت فزعه من الكابوس الذي منذ خروجي يراودني اصدح يخيفني انا اصبحت لا انام الا وانا ارتجف من الخوف يا الاهي متى سوف ترحل عني هاذه العنه ضممت رجلي لي و بكيت و بكيت الا ان شعرت حلقي سينفجر و بدها شعرت بسواد هادئ وثم لم اشعر بشيء .....

______________________________

What do you think Bhama ChapterI think I did a small bit of evil will not make it better next time if fate and now we have some things I want to do you really saying you liked the novel Do you want me to be supplemented or not your responses will love me and only throw🌸💀

الترجمــهةة ~

ما رأيكم بهاذا الشابتر اظنه صغيرا قليلا لاكن لا بئس سوف تجعله المره القادمه افضل اذا شاء القدر والان لدينا بعض الاشياء اريد قولها هل حقا انتم اعجبتكم الروايه هل تريدون مني تكملتها ام لا سوف احب ردودكم لي و الا القاء🌸💀
.
.
.
.
.
COMMENT & VOTE ~ NEW cHAPTER
.
.
.
.
.

Simple Liedحيث تعيش القصص. اكتشف الآن