3|-مِـتًُـزوُجَ؟!-

45 8 0
                                    

👀💛🌅🌻...
.............
........
...
.

لَأّ تّتّرګ شٍخَصٌأّ يِّحٌبِ أّأّلَحٌدِيِّثّ مَعٌګ فِّأنِتّ لَأّ تّعٌلَمَ مَنِ أّنِتّ عٌنِدِهِ ،قِدِ تّګوِنِ أّلَوحٌيِّدِ أّلَذّيِّ تّبِقِى لَهِ ،أّوِ ګلَ شٍيِّء بِأّلَنَِّسبِةّ لَهِ▬ൠൠ▬●

__________________________________
خرجت من الشركة منذ نصف ساعة وعلقت بالطريق
السريع والان انتظر
سيد جيمين حقا تأخرت
.
بخصوص ماقلته عن سيارتي صباح اليوم فقد نفذ
بالحرف الواحد لكن عودتي من المستشفى
قد استبدلة بالشركة
.
ااه واخيرا وصل حقا لحظة وكنت سأتصل
بجيهون ليوصلني
.
ركبت السيارة لاستدير و اقابل عينيه المبتسمة
قائلا*اسف انسة بارك كانت مناوبتي الليلة
اليوم وقد استغرق تفقد اوضاع المرضة واحوال
طاقم العمل وقت* انهى كلامه مع ملامحه التي تبدلة
لاخرى هادئة موجها بها نظره للامام مباشر بالقيادة
.
كنت انظر من نافذة السيارة و أرى عظمة المباني في
مدينتي حقا رائعة انت ياسيول والأروع من هذا
هدوئك
.
.
-
خرجت من الشركة متجه لمرأب السيارات
حيث تقبع سيارتي لقد تأخرت اليوم
وايضا من الواجب كان علي الذهاب لاستقبال
اختي من المطار ولكن كنت مضغوط حقا اليوم
لذا ارسلت بالسائق لها ولابنها لقد مضى شهرين
من غيابهما عن المنزل
.
اووه اليست هذه طبيبة بارك ماذا تفعل في هذا
الوقت ومتوقفة عند الطريق السريع
.
كنت افكر ان اذهب لأقدم لها المساعدة لربما
اصح ان اقلها فالطريق الان مقطوع من أى حافلة
وهي بالاساس ليست في محطة الحافلات لكن
توقفت امامها سيارة باللون الاسود
.
جعلت سيارة تقبع في ساحة المنزل الامامية
لادخل واول من استقبلني اختي مردفة:*لاتأتي لاستقبالي
انا وطفلي وعوضا عن ذلك ترسل بالسائق الينا وكذلك
وصلت متأخر ماذا هناك سيد كيم*جديا تبدوا وكأنها ليس
اختي انما زوجتي لاجيبها مبصرا اياها بعينان جاحظتان:*رباه ...حقا بويونغ تعلمين اني مضغوط هذه الفترة وايضا ماذا بشأن طفلك كيف هو حاله*
اخفضت صوتي نهاية كلامي حقا انفعلت في بداية الامر
.
واخيرا سريري لقد قضيت وقت عصيب اليوم سأخذ
قصت راحتي الان لاستطيع المباشرة في الغد
.
.
الساعة 8:30 دوامي الرسمي يبدأ التاسعة
لكن لن اوعيد خطأ امس واتأخر ربع ساعة
.
خرجت من المنزل متجهة نحوى موقف الحافلات
فالوقت مبكر لدوام جيمين وبالامس كانت مناوبته
الليلية متأكدة انه متعب لذا ابقيته نائم وجهزت له
الافطار وعلبة الغداء وخرجت سيرا للموقف
.
كنت امشي وانظر نحوى الطرقات كيف ان ضجتها
خفيفة ومهدئة بحيث لا تشعرك بالضجر من الزحمة
ولا بالوحدة من فراغها على عكس ذلك كانت هادئة ذات
ضجيج مريح
.
.
-
الجميع مجتمع على طاولة الافطار صوت
الاطباق وهي تطرق من قبل السكاكين والشوك
وحده الذي يسمع قطع ذلك اصغرهم سائلا :* خالي هل بأمكان مرافقتك للشركة اليوم فقد مضى وقت منذ رؤية
العم جيهون وتايهيونغ اود رؤيتهم هل تسمح* جونغمين
البالغ اثناعشر  من عمره يعيش برفقت خاله وامه منذ ولادته؟؟!
.
لايمكنن رفض طلب له حقا رغم صغر سنه الا انه
حقا متفهم وفطن  وايضا اعلم سبب طلبه اليوم هو
يومه المشؤم والدته دائما ما تنفره هذا اليوم تحاول بكل
الطرق تجنبه رغم انه ليس له أي ذنب بما حدث معها
لكنها دائما ما تضع الامر على كاهل من ليس له طاقة
لحمله
.
.
ترجلت من السيارة برفقته وخطوة بتجاه الشركة وهو  خلفي يتبع خطاي هذا ماتريده والدته ان يكون مثل اخيها
لاتعلم ان هذا الشخص الذي يعتبره الجميع ايقونة الموضة
والسيطرة والقوة قد داهمه ظلام ما بعده نور
.
توقف المصعد عند الطابق المنشود حيث يتواجد
مكتبي واول من استقبلني ظهرها كانت واقفة
تنتظر امام مكتبي وبيدها الملف الذي اودعته لها يوم امس
.
.
اووه لقد وصل اخيرا كدت اموت من الانتظار ولكن من هذا
الطفل الذي برفقته حقا ياالهي التصرفات نفسها وملامح
نفسها اهو ابنه
.
قابع خلف مكتبه وهي مواجه له جالسة على احد الكراسي
المتواجدة امام المكتب اما عن الطفل فقد تموضع على الكنب الذي يبعد عنهم بمسافة ضئيلة
.
ذلك الملف متوضع بين اناملها تقلب به وتكلم من امامها
هذا ماكان ينظر اليه الصغير وشبح ابتسامته راسم طريقه
على ثغره
.
جميلة بشل هادئ تعطي لمحة لامي حقا  تبتسم وهي
تتكلم بأدق التفاصيل حول العمل اذا ماذا لو انها تجري محادثة عادية معك اصبحت فضولي لاجراء هذه
المحادثة
.
كانت تنظر للملف تارة وللقابع امامها تارة وتتكلم مطلعة
اياه عن ما توصلت اليه:*اسفة سيد كيم ولكن يبدوا ان كلا من العارض كيم والممثل جونغ اوزانهم تناسبهم حاليا
وايضا لو كنت من قبل هنا وكانت اوزانهم اقل لكنت زدتها لهم حقا لقد كانت سيء بشكل قد يعرض كلاهما لامراض
قد تأثر بعملهم ومستقبلهم * انهت كلامها ناظرة له
وعلى ثغرها ابتسامة جعلت الاخر متطلع لاخرى منها
.
جديا كيف حللت كل هذا فقط بيوم واحد
اجبتها مبصرا اياها :*حقا اذا اكملي عملك على الباقي
وايضا اتمنى ان تهتمي لسيد تشوي شيون انتي تعلمي
انه اصبح متقدم في سن ويحتاج لعناية اكثر *انهيت كلامي وتحول نظري لذلك الصغير الذي وجدته غارق
في من تقبع امامي .!
.
حسنا بما اني انهيت كلامي معه استقمت منحنية بخفة
له لأرفع رأسي محادثة اياه:*حسنا شكرا لوقتك سيد كيم اتمنى لك يوما سيعد* انهيت كلامي متجهة نحوى الباب
لولا ذلك الصوت الذي لفتني بعد ان ناداني قائلا:*عفوا ولكن هل يمكنك ان تصتحبيني للعم تايهيونغ*رباه صوته حقا
سأموت بحة لطيفة تخنق به ابتسمت له واومأت بأرسي له
.
حقا لقد وافقت انها لطيفة ياالهي لقد ابتسمت
ابتسامتها السحر بأمة عينه
.
امتدت يد الكبرى مشيرة بها لذلك الطفل الذي سريعا
ما استقام وهرول بخفة نحوها ماسكا يديها
.
ياالهي يديه حجمها لايصغر خاصتي الا بشيء لا يحسب
حتى هادئ ويملك ملامح تعطيه اكبر من عمره
.
وقفنا امام المصعد ننتظر توقف بصمت لاقطعه قائلا :* اذا ايها الصغير ما هو اسمك *نطقت محاولة التقرب منه وازالت التوتر من بيننا ليجيبني ببحته التي اصبحت متطلعة لها:*جونغمين . يو جونغمين وايضا لست طفلا*
ياالهي ليس ابنه اذا من هو سائلته بصوت عالي نوعا ما ونزلت لمستواه قليلا:*حقا اذا السيد كيم ليس والدك*قلت ذلك وعيناي جاحظة رباه يوجد شبه ملحوظ
بينهم ليجيبني الاخر مبتسم وكم كان رجولي رغم صغر
سنه:*حقا الهذه الدرجة اشبهه لاليس والدي وايضا ان سمعك سيقتل كلانا * انهى كلامه متجه نحوى المصعد الذي توقف لتوه لتلحق به الاخرى متحدثة:*رباه تشبهه بكل شيء حقا وكأنك النسخ المصغرة خااصته ..اووه اين والدك* فور انهائها ابصرت من ازيلت البسمة من محياه مجيبا اياها بجفاء :*لا اعرف*هذا اكثر ماقد يكسر قلب الصغير وماقد يفطر قلب الكبرى التي اطلقت اووه صغيرة متأسفة لسؤالها
.
.
جديا مابه هذا الصعلوك ومن متى اصبح يريد من يسطحبه
لتايهيونغ وايضا ما هي تلك النظرات التي وجهها للاخرى
.
.
بشأن بويونغ اعلم طقوس اليوم على مرور انثاعشر سنة
الفائتة وهي تعيد بها حقا ان تنخدع بمن وثقت به اكثر شيء يمكنه كسرك......
.
.
_______________________________
كتتت
انيو☺👀💕
مافي سالفة بس
ايش تتوقعون قصة بويونغ ؟
.
وسالفة جونغمين ؟
.
أي اقتراحات ؟؟
وبس قود بااي


لوف يو❤👀

بارك جيمين العمر:27 عامرئيس الاطباء في مستشفى هانيا للامراض العقلية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بارك جيمين
العمر:27 عام
رئيس الاطباء في مستشفى هانيا للامراض العقلية

✿➶ᶰᵒᵗ ᵇʸ ʰᵃᶰᵈ➷✿ليِسٍ بيِديِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن