" لو سألني يومًا أحدًا ما كيف أحببتك لأخبرته أنكِ منطقة الدفء لشخصٍ يقبعُ البردُ عميقًا في قلبه ولقلت له كيف جعلتِ شخصًا يهتم لأدق التفاصيل بينما هو قليل الانتباه عادةً ولأقول أيضًا أنكِ أملًا لشخصٍ بائسٍ يستيقظ كل يومٍ ليعود لسريره ولعزلته ليس لديه حياةٌ غيركِ."
PART ~4
اليوم هو يوم مولدها ولكنها لا تشعرُ بـِ رغبةٍ بالذهابِ والاحتفال مع آندريا كما اعتادت منذ تركها مارسيل ليلة البارحة وهي تشعر بـِ الغضب ومشاعر أخرى تخاف من الاعترافِ بها!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈
زمجر بـ ضجر مارسيليُوس: لا أريد الاحتفال واللعنة
سامْوِيل: ولكن المملكة كلها تنتظر هذا اليوم احتفالًا بـِ مولد ملكها
نظر له بغضب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مارسيليُوس: ألا تفهم!
سامْوِيل: حسنًا أخبرني ما الذي يغضبك؟
مسح على وجههِ بـِ انزعاج مارسيليُوس: لقد استيقظتُ وتلك الساقطة مارتينيا بـِ جانبي
انفعل بـِ فزع سامْوِيل: ماذا فعلت؟!
مارسيليُوس: تلك اللعينة لا أعرف كيف انتهى بها الأمر على فراشي أنا لا أتذكر شيئًا
سامْوِيل: تبًا ستستغل ما حدث بينكما
تنهد مارسيليوس بحنق
سامْوِيل: انتظر هل من الممكن أنها تكذب ولم يحدث شيء بينكما؟!
مارسيليُوس: كنت أعتقد ذلك أخبرتها بـِ أنني يستحال أن أقترب منها فـ أنا أشمئزُ منهاولكنها أخبرتي بـِ أني
