وان كنت إله لعبدك وصنعت دين خاص بي وحدي
كتابه المقدس كلماتك الغزلية الدبقة والمبتذلة
طقوس عبادتك تقبيل ثغرك حتي يذوب جليد القطبين
والجنة هي عناقك الدافئ فى ليلة ممطرة من ليالي كانون الثانى الباردة
جحيمك الابتعاد عنك و اختفاء رائحة عطرك من على كنزتى الصوفية
ليتهمونى بالجنون والإلحاد لأخذى لك دين
ولكنهم لا يعلمون مقدار حبى
فهو كونى الصغير
هويتى المفقودة
و وطنى المهجور
أنت تقرأ
universe
No Ficciónسأبحث فِى الكون حتى أعثر عليك مُجدداً لن أتخلي عنك ولا عن أصغر الذكريات ذكرياتُنا محفورة فى الفصول ، تذهب وتأتي ، انها تعود بك مجددأ ، سوف اجدك لأن هذا هُو الحب لأنه الحُب. _____ المحتوي من تأليفى