_________
وصلت للمنزل،
إستقبلتنا ميران،
أنا صعدت لأستحم وأنام،
وتركتهم يهتمون ب بوقوم.
بعد ساعتين خرجت وأخيرا،
حقا لا أعرف لمَ أستغرق كل هذا الوقت في الإستحمام،
فتحت حاسوبي كي أتفقد الإيميل و أرى مالذي فوته اليوم من محاضرات،
لخصت بعض الدروس،
الإختبارات النهائية على الأبواب،
رغم أنني غير مبال حقا،
لكنني بالتأكيد لن اسمح ل جونغكوك كي يجد الفوز سهلا،
خاصة وأننا سنتخرج.
على ذكر جونغكوك تُرى مالذي يفعله الآن؟
مددت يدي و إلتقطت هاتفي الذي كان موصولا بالشاحن،
دخلت لحسابه أول شيء،
و المفاجئة كانت..
كيف لم ألاحظ،
لقد قام بمتابعتي،
متى؟ كيف؟ أين؟
قمت برد المتابعة أنا أيضا،
إلهي كم انا سعيدة،
هذا يعني ان جونغكوك بدأ يتقبلني كصديقة،
ارجو أن لا يخيب ظني وألا يرجع ذاك الجونغكوك البارد الذي لطالما كرهني،
دخلت لصفحة محادثاتنا،
وجدت أنه يسأل عن الشخص الذي نشرت صورتي معه،
ما دخله؟
حسنا تايلا هؤلاء هم الأصدقاء،
من الطبيعي أن يسأل،
لذلك توقفي عن وقاحتك هذه،
" جيد جدا،
ترين الرسالة ولا تردين"
لا أعرف لكنه أضحكني،
هل والصدفة يراقب صفحة المحادثات؟
" إنه إبن خالتي"
" منذ متى؟"
" هذا الأسبوع فقط"
أظن أننا سنتافهم جيدا.
" ماذا كنت تفعلين؟"
" كنت ألخص الدروس،
لماذا؟".
بعث لي تسجيلا صوتيا كله صراخ،
فهمت منه أنه فخور كوني طالبة مجتهدة و يريدني أن أصور له التلخيصات،
تايلا تمالكب أنفاسك ولا تصرخي،
" لا أريد "
أنت تقرأ
GLOOMY | 𝙹𝙺
Fanfiction[ مكتملة]. لأن الحب يجمع المختلفين أيضا!! تدور القصة حول تايلا، فتاة غنية لاجنسية، تُعاني من الوحدة والاكتئاب وتكره الفتيان والحب بسبب تجارب صعبة في الماضي. في جامعتها، تلتقي بجونغكوك، زميلها الذي يشتهر بوسامته ولكنه فقير ويتيم الأب ، لكنه يتمتع ب...
