في صباح اليوم التالي
استيقظت سمر من نومها جلست متربعه و هي تبعثر بشعرها و لا تتزكر ما حدث امس و كانت مستغربه من المكان الذي هي به
غرفه كبيره و زجاج مكان الجدار(يعني شباك كبيييير يحجم الجدار كله ) و كانت تشعر ان هناك احد بجانبها لكنها قبل ان تلتفت له تذكرت كل شيء و تذكرت ما فعلته و هي نائمه بسبب تخدرها و الى الان لم تلتفت للذي بجانبها بعد ان تذكرت كل شيء فتحت الغطاء ووجدت انها بملابس مختلفه و لكن الان الغطاء على وجه شخص على السرير كانت سمر متردده ات تزيل الغطاء لكنها فعلتها ووجدت ان جيمين نائم على السرير و بجانبها كانت ستصرخ لكنها اعجبت بوجهه الطفولي هي استلقت مره اخرى ووجهت وجهها اتجاهه و كانت تلعب بخصلات شعره التي على وجهه
سمر :تبدو كالطفل يا جيميني... انت انقذتني من ذلك الجحيم الذي يدعى سيونج
بدء جيمين بتحريك يده فهي خافت ان يستيقظ و يجدها هكذا تداعبه مثل الطفله التي تداعب قريبها الطفل او بلااحرى زوجها المستقبلي
ذهبت سمر الى الحمام لكي تغسل وجهها و تحممت وعندما انتهت خرجت و وجدت حقيبتها موجوده بجانب الباب اتجهت نحوها و فتحتها و اخذت ملابسها و ارتدت هذا
شكل سمر
بعد ان انتهت من ارتداء ملابسها نزلت لتحضر الفطور و صعضت لتيقظ جيمين عندما صعدت و فتحت باب غرفته وجدته نائم لكن بشكل مضحك جدا ابتسمت على منظره و فكرت ان تصوره قبل ان تيقظه... بعد مده من التصوير ايقظته
سمر :جيييميييين
جيمين : اممممممهااااا لا
سمر. :ههه ماذا لا استيقظ
جيمين :لا ليس وقتها
سمر :سوف تاخرني عن عملي و انت ايضا سوف تتأخر على عملكجيمين يستقيم بفزع :اليوم اجتماااع
سمر :و انت متاخر
جيمين بصراخ :لكنني سوف اتاخر
سمر :انت بالفعل متاخر
جيمين بغباء:هل يجب ان اذهب
سمر بستهزاء:لا لا يجب ابدا لكنك اذا لم تذهب سوفانشر هذه الصور الجميله و تكون فضيحتك بجماجم
جيمين :بجلاجل و طبول و زمامير. رقاصات و مغنيين... مهلا متى اخذتي هذه الصورسمر :قبل قليل
جيمين :احذفيها الان
سمر :لا و ماذا ستفعللاحظت ان جيمين يستقيم بغضب و علىو شك الركض ورائها ففرت بجلدها و هربت منه كانو يركضون بكل انحاء الغرفه وهي تضحك على شكل جيمين وهو يركض و على وجهه الغاضب..... وفجأة
أنت تقرأ
❤عشق تحت المطر s.s😍p. jm ❤
Teen Fictionسوف اجعلكي تندمي على كل شيء قلتيه على و على شركتي يا.... سوف تندم على اهانتك لي يا سيد بارك جيمين...... اشعر بالغرابه... أشعر بالغرابه... مشاعري تغيرت..... شعور غريب.... هل احبه ام هذه الصداقه التي افتقدتها منذ زمن بسبب والدي..... والدي انت لعي...