أيَعرفُ أحدٌ، شعُور العجز..العَجز عن التصرُف، عن النُطق أو حتَى إبدَاء ردّ فِعل؟؟ و فقط الجُلوس بإنتظِار المهزَلة التِي تعرضِها لنا الدُنيا الفانيَة البَائسة؟
بانتِظار اليَوم الذي تتلاشَى فِيه كُل الأفكَار و المشَاعِر السّيئَة التِي تُحيطُ الخافِق بإحكَام مُوجِع.- بِجَا.
أنت تقرأ
𝐀𝐍𝐈𝐋𝐋𝐎.
Non-Fiction.¸¸ ❝ وَوَجهُهَا وَضّاحٌ وَثَغرُها باسِمُ تَجاوَزَت مِقدارَ الشَجاعَةِ وَالنُهى، تلكَ كانَت خاتَم❝ ¸¸.