لاتحاولي الهرب مني انا سيدك انت لي .
كانت تنظر إلى عيني في شفقة تتسارع ضربات قلبها و أنا أشد حبلا قد لففته حول رقبتها الرقيقة بشدة .
كانت طفلتي الصغيرة تعشق الخضوع و تحب اللعب تحت قدمي أنا فقط من املكها و انا سيدها المثالي .
أربط الحبال حول معصمها بشدة ، ارى بعينها الشفقة و الخوف ، لأنها تدرك انني سأعاقبها بشدة . تنحني بضهرها و رأسها إلى الأسفل تريد أن تقبل رجلي، اقترب من رقبتها و أضع حلقة جلدية تتدلى منها سلسلة حديدية ثم أمسكها بيدي و انا أرتدي قفازا جلديا ، أمرر أصابعي من خلال شعرها البني المائل لسواد . أمشي بها في جميع أنحاء الغرفة وهي في استحياء ،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أبحث عن سوط !! هي تعلم ذلك إنه وقت العقاب أريدها أن تتعلم و ليس فقط لإحداث بعض الألم. تناشدني"أنا آسفة" تبكي و بصوت خافت مع الأسف هي لن تستطيع الصراخ لأنها تدرك أن ذالك سيزيد من شدة العقاب . اتوقف لأختار لها من الشرائط الموضوعة على الطاولة ثم اسحبها إلى السرير و انزع عنها كل لباسها !!! . ثم آمرها ان تنزل بركبتيها للأرض و وجهها على السرير أقيد يديها بشدة من الخلف، هي اللحظات التي تزيد من دقات قلبها هي تدرك أني أملكها ويجب عليها طاعتي . اريدك أن تعدي معي و أن تطلبي مني السماح و الرحمة !! تجيب أمرك سيدي !! هاذا مايجعلني أشعر بالقوة . الوحشية تسري بدمي عندما تكون تحت رحمتي سأتفنن و أرسم خطوطا على جسدك سأجعلك مطيعة لي . اترك جروحًا على الجروح التي أحدثتها الليلة السابقة . أنضر إليها ، أرى الدموع في عينيها. إنه الحب الحقيقي أقترب منها و أقبلها قبلة السيد لخاضعته ، سأعتني بجسدك بيني و بينك رابطة أبدية . إنها تبكي بأسف لا تكرري ذالك مرة أخرى الخطأ جزائه العقاب أخبرها بنبرة يرتد صداها في الغرفة. تقول لي "اغفر لي لأنني لا أعرف ما أقوم به". انزع عنها الشرائط من يدها و من رقبتها تمسك برجلي و انا جالس على السرير وهي على ركبتيها جاثية تقبل رجلي وهي تبكي سامحني سامحني !!! لن أخطئ مرة أخرى يا سيدي . لدى خاضعتي روح جميلة هي كنز بالنسبة لي ، تشعر بالراحة الآن فقد عفوت عنها . احبك تعالي إلى حضن سيدك .
