مقدمة

5.6K 91 10
                                    

تجلس امام ذالك الشاطئ
عابسة الوجه تحاول التفكير في هل تعود ام لا 

سأعود اجل سأعود

بعد مرور ثلاث سنوات علي فراقهم

تعلم انها تشعر بالانتصار لانها قررت الابتعاد

ولكن يجب عليها العودة الان

غدا سوف يتزوج وبغيرها

هل حقا قد  تقول عن البحث عنها هل حقا يأس من البحث هل نساها

هذا كل ما كانت تفكر به بطلتنا


لا يجب عليها ان تكمل انتقامها لقد هجرته  ثلاث اعوام حتي تعذبه يأتي هو ويتزوج بغيرها و هي هنا لا يمكنها ان تعيش حياتها كما تريد بسبب عقد الزواج هذا الذي يجعلها تبتعد عن جميع الرجال

لا سأعود لا قلب الطاولة عليه لن ادعه يتزوج بهذه السهولة  انتظرني يا سيد ليث غدا سوف ادمر لك ذالك العرس

تقول بطلتنا انها ستنتقم وانها تبتعد عن جميع الرجال لانها متزوج من الليث و ان ذالك عقد الزواج يجعلها تبتعد عن جميع الرجل

ولكن ما تحاول ان تخفيه انها تحبه وانها تعذبت كل تلك السنوات بسبب ذالك الانتقام.هي لا تعلم ا كانت تنتقم منه ام من نفسها

كيف ستعود وهي الان في عداد الموتي

نبتعد قليلا عن تلك الفتاة لا نري ماذا يفعل ذالك الرجل

اخي غدا هو حفل زفافك من شهد لماذا انت عابس الوجه هكذا

نظر ليث لا شقيقته بعبوس ثم اردف

انتي تعملي لما انا عابس هكذا  غدا هو ذكرا اختفأها من عالمي لم لأكن اتزوج بغيرها ولكن تلك هي رغبت والدتي ان اتزوج 

لقد قمت بتأجيل ذالك الامر كثيرا ولكن الي متي و انت تعلمين ان والدتنا الان سوف تقوم بالسفر حتي تتعالج في الخارج ولكنها ترفض الذهب قبل ان اتزوج

لقد اشتقت لها كثيرا

نظرت له شقيقته بحزن شديد  لقد تغير شقيقها دائما عابس الوجه لا يرحم من يقوم بأغضابه  لقد قتل الكثير. من الرجال يضع دائما الحق علي نفسه بأنه تركها وحدها في المشفي 

تتذكر ذالك المشهد عندما علم بان المستشفي حدث بها انفجار ادي الي انهيار المبني كاملا لم يخرج احد من ذالك الحدث علي قيد الحياة.

مرحبا بالجميع تلك مقدمة عن الجزاء الثاني من الرواية

غدا سوف اقوم بنشر الفصل الاول من الرواية

موعد النشر سيكون يوم الجمعة والثلاثاء

اتمنا منكم جميعا الدعم. لقد قمت بكتابت ذالك الحزاء مرة اخري  مع افكار جديدة اتمنا ان تعجبكم لأجلكم ولا تشجيعكم  اعدت كتابته

اتمنا ان تشجعوني

عندما اجد تشجيع اقوم بالكتابة ولكن عندما لا اجد تشجيع لا يكون لي اي دافع للكتابه

اتمنا ان تشجعوني

احبكم (◍•ᴗ•◍)❤

اتمنا منكم

ستعود اعلم (الجزاء الثاني من رواية الليث ) مكتملة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن