🌹الحلقة: 04 🌹R★L🌹
🔥رماد جهنم🔥
الدكتور علي: اممم شوفو انتو ثنينكم تعرفو حالتها ليـّۓ كانت من قبل …و طول الوقت تعرفو انها لآزٍمٍ تبعد على اي شي يضغط على نفسيتها و على حالتها لي كانت عايشتها
مارك شاف حالت صاحبو لي موش قلدر يسمع اي شي :علي فهمنا شبيها علاش مفاقتش
علي :شوفو هي تعرضت لضغط سببلها انهيار عصبي …يمكن سمعت شي صدمها ولا ذكرها بشي يخليها تتعب …هي تو راقدة و حالتها ستقرت موش راح تفيق ليوم حتى لغدوة
مشا و خلاهم و هوما دخلو شافوها …عزت بيهم كيف راقدة و تاعبة بقاو معاها و بعدها مشاو خرجو و مارك يكركر فيه ميبس راسو موش حابب يخليها لاكن حابب يروح يفهم واش خلاها توصل لهاذ الحالة و يعرف السبب …ركبو السيارة و مشاو مروحين للبيت و مارك لي يسوق و هو شارد فعالم ثاني ……
نرجعو لعند نجمة للبيت بعد مخذاو أريا …قامت شمس و نجمة خارجين لاحقينهم
شمس: ملاك يلا عيش اختي خلينا نلحقوهم قلبي موش مطمني خايفة عليها
نجمة: ايه يابنتي يلا وصلينا نطمنو عليها و ان شاءلله ميكون صارلها شي بنيتي منيومها تتعذب
ملاك حكات بكل برود: امشو عندها انتو انا تاعبة ماشية نريح …و ميجيش نخلو اسلام وحدو
شمس: ياخي هبلتي البُـنًتٍ في لكلينيك بين لحياة و لموت و انتي ماشية تريحي تعبانة …شبيك نسَيتيَےّ انو ليـّۓ رايحين عندها أريانة رفيقتك ليـّۓ كيف اختك
ملاك: انا مليت مليت كلشي اريا اريا …كل شي غير متزعفوهاش، كلنا نعرفو انها مريضة لاكن موش تمرضوني انا مكانها شبيكم زح تقول مسحورين نسيتوني منيوم مدخلت هي لعايلتنا …شبيك ماما نجمة انا بنتك الصغيرة شبيك علاش تبدلتي عليا صايرة ملشي نعملو تقولي انا غلطانة و لٱ انتي يا شمس انا اختك موش هك علاش معدتيش توقفي معايا كيف يوقفو كلهم فوجهي ااه احكو انا مليت كرهت. …ولا سي شباب حظرة الدكتور زياد ليـّۓ يهدد فينا تقول نحنا سبب مرضها …
سكتت لما حست بوجها تلفت للجيها الثانية م̷ـــِْن جرة الكف لي خذاتو حطت ايدها علـّۓ. خدها و دارت شافت نجمة واقفة مقابلتها
نجمة :عمري لٱ فرقت بينكم و انتي كبدتي تجي تحكي علـّۓ. اختك مسكينة بهاذ الشكل ااه …انا مربيتكش هكذا يا ملاك، و عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ كلمتين اسمعيهم مليح …طول معيني مزالت مغابتش كلكم عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ كيف بعض فهمتي …و رايي هو لي يمشي و كيف نقلك انو الشي ليـّۓ تعمليه غالط معنتها غالط و شمس كان شافتك عندك حق توقف معاك …لاكن انتي كل مرة تخبصي اكثر م̷ـــِْن لي قبلها و انا و أريانة لي حاسدتها نغطو علـّۓ. غلطاتك …و زياد كان يعرف بتخبيصك تعرفي انو موش راح يخلي فيك عضم لاسق فخوه، حطي هاذ الشي فبالك …و رجعي روحك و حطي عقلك فراسك و ارجعي ملاك بنتي الطيبة ليـّۓ تبكي كيف تشوف اختها حزينة و تفرح لفرحتها و تو اقلبي منظرك منحبش نشوفك
ملاك حست انها ليوم كثرة: ماما
قاطعتها نجمة: قتلك اقلبي منظرك منحبش نشوف وجهك
علـّۓ. دخلت مارك و زياد ليـّۓ وجهو و عينيه حمورة و كان يوقف قبالو واحد راح يقتلو …ملاك شافت فيهم و طلعت تجري لغرفتها بلا متتلفت غلقت لباب و طاحت تبكي بدون صوت
زياد: شبيه سماها هي ثاني قالبة وجها
شمس: لٱ لا مفماش شي طمنونا …مارك كيفها أريا
مارك بعد مقعدة: هي مليحة جاها انهيار عصبي و تخطاتو …راح تفيق غدوة و نشوفو إذا نقدرو نخرجوها
نجمة: اه ياربي و احميلي بنيتي منيومها تعاني …صغيرة و شافت عذاب الدنيا و مشاكلها كلهم
شمس تهدي فنجمة: خلاص ماما هدي روحك هاو قڵـڱ صحتها مليحة …و غدوة ترجعلنا
زياد: تو نحبكم تحكولي واش حكيتو معاها …واش سمعت حتى وصلت لهاذ الحالة، يلا راني نسمع
نجمة: يا ابني كنت نحكي انا و شمس …قاتلي انو هي لما مشات زيارة لدوار،قابلت عمة أريا و كانت مريضة
شمس: ايه انا كنت نحكيلها انو عمة أريا مريضة عندها كونسار في راسها …و هي تتعالج، وانا كنت ضمن الفريق ليـّۓ يعالجهم و هي كانت تحكيلي علـّۓ. أريانة و قديشها متوحشتها…و أريا سمعتنا و بعدها طاحت
زياد: يا ر•• هي موش عمتها فهمتو موش عمتها و أريا معندها حتى شي يربطها بذاك الدوار …افهمو أريا معندهاش صلة بيهم علاش حابين تهبلوني …يموتو كلهم و لا ينحرقو
شمس: شبيك انت هبلت انا نقلك عمتها باش تموت تبقا عمتها و متوحشتها …لازم تمشي تشوفها إذا حبت، حد فينا ميقدر يمنعها
زياد: مارك شد مرتك و احسنلها تسكت لأني موش حابب نغلط انا قلت معندهاش عمتها …هي معندهاش شي يربطها بيهم وانا منحقي نتحكم فيها انا …
قاطعتو نجمة: زياااد يزي امشي ارتاح و نحكيو منبعد
طلع لغرفتو و خلاهم و شمس مشات لعند اسلام طمنت عليه و بقات تخمم زعما علاش زياد يحب يتحكم في حياة أريانة ،و بعدها راحت تشوف ملاك ……
🌹عسولاتي يلا تلحلحو شوي دعم🌹
أنت تقرأ
رماد_جهنم
General Fiction____________________🌹R★L🌹_____________________ بعد كرو 🌹منذ_البداية_انَـỲǑŲـْتي_ملكي""سيراج و بيان ""🌹و كرو 🌹رقصتي_غيرت_حياتي""ريان و جاد ""🌹 رجعت ليكم و مجيتش و ايديا فارغين، جبتلكم رواية جميلة و بالطبع جديدة، تجمع بين بزاف شغلات، ان شاء •الل...
