استيقظت وانا لا اشعر بألم فى بطنى فى الحقيقه لم اعد أشعر بالالم نظرت حولى انا مازلت فى ذالك المكان بجانبى ذالك الولد يجلس بهدوء نظرلى وهو يبتسم وقال كيف حالك لم ارد على سؤاله فقط قلت من انت ماهى قصتك نظر لى الولد بستغرب وتمتم ببعض الكلمات انا سمعتها ولكنى لم اهتم واعت سؤالى من انت وها هى قصتك قال حسنا سأخبرك بقصتى سألته ماهو الثمن اجاب لا يهم لا أحتاج شئ منكى فجاك قتل المتعه لم افهم كلامه وسالته اذا من انت قاطنى بسرعه وقال حسنا سأخبرك وهو يتنهد قال (انا ولد احب العاب الفيديو كثيرا خصوصا سلسله العاب اسطوره زيلدا كان ابى مدمن كحول لهذا كان عنيف معى لكن لم اعطى الامر اهتمام كل ما يهمنى نزول جزء جديد من تلك اللعبه الالعاب كانت هى صديقتى الوحيده لأن ليس لدى اصدقاء ولم اعد اذهب للمدرسه بسبب التنمر حبست نفسى مع العابى فى يوم وانا العب تلك اللعبه جاء ابى واعتذر لى وقال انه سيعطينى الاهتمام الابوى الذى طلما تمنيته كنت على وشك انهاء اللعبه لكن حماسى لأبى الجديد جعلنى احفظ المستوى والذى وصلت له فى اللعبه وذهبت للنوم فى اليوم التالى ايقظنى ابى وقال لى سنذهب للشاطئ انا فرحت كثيرا لدرجه أنى قفزت من على سريرى بمنتها السعاده ذهبنا للبحر كان الجو حار لكن لم يكن هناك اى احد سوا انا وابى نزلت للماء وابى جالس على الشاطئ يشرب زجاجه من الكحول بسبب سعادتى بالماء رششت بعد الماء على ابى لكنه كان قد فقد عقله بسبب الكحول قال ابى بكل غضب لم يكن عليك فعل هذا ونزل للماء انا حاولت الهروب لكن ابى لحق بى وقام بضربى و حاول اغراقى حاولت التصدى له لكن ابى ضربنى بالزجاجه على راسى لقد غرقت اثناء غرقى رائيت صاحب القناع من تلك اللعبه وقال لى لقد تقابلت مع مصير مريع اليس كذالك بين الغارق) وهكذا تنتهى قصتى.
لم اساله عن اسمه فقد قالها بنفسه وقفت و تجولت فى القصر لم يكن هناك ولا مراءه واحده موجوده فى القصر اثناء تجولى سمعت صوت غناء عاذب