في ليله م الليالي المعتمه حيث الشتاء القارص والسماء الممتلئه بالغيوم الممطره ف مكان يتخلله هودء همسات البشر ولكن ملئ بغناء العصافير وصوت الكلاب المزعج مع صوت المطر المتصادم بأوراق الشجر ظلت تركض وسط غابه كبيره ف منتصف الليل بكل ما لديها من قوه حتي تختبئ وتتفادي مجموعه الرجال اللذين يركضون خلفها فور نزولها م محطه القطار بأنفاس متقطعه لاهثه وملابس ممتلئه من كثره الامطار وهي تنظر خلفها بنظرات خائفه ممذوجه بتوتر ورعب وهي تركض وتركض حتي اصدتمت ف جسم عملاق وفور اصدتمها سقطت أرضا من قوه وصلابه الجسم فنظره لها نظره تساوليه فهي لم تبالي بنظراته وقامت حتي تستكمل ركضها لكن إخلال توازنها كان الاقوي فسقطت أرضا مره اخري فقد نفذت طاقتها م الركض فلتفتت خلفها ها هم قد اقتربوا منها فنظرت له نظره رجاء وتوسل فمد إليها كفييه لمساعدتها ع النهوض فأمسكت به دون تفكير فوضعها خلفه بحظر وتردد حتي واقفه أعدائها أمامه فجأة فرد أحدهم قائلا:
- اوعي يلا م قدامنا وسيبهالنا احسن لك لحسن اعرفك انت بتتعامل مع مين
فرد بنبره رجوليه بارده :
- لأ أنا عايز اعرف أنا بتعامل مع مين
وفجاه إحتده بينهم العراك ليتفادي ضربهم ويضربهم بغضب واحده تلو أخري حتي القاهم مغشين عليهم بتأوهات بسبب العراك العنيف فجذبها م يديها قائلا :
-امشي معايا
............stoop
انا وقفت هنا عشان يبقا في حماس وتشويق و
ي رب تعجبكوا الروايه اول رواياتي وياريت التفاعل ولو وحشه ياريت تكتبولي ف كومنت عشان مكملش ع الفاضي ولو حلوه قولولي بردو عشان تدوني حافز عشان اكمل وتعجبكوا 😂😂😂
أنت تقرأ
حياة الليث
Randomتوفوا والديها منذو صغرها ولم يتبقي سوى اعمامها لتبقي معهم فكانوا الجحيم بنسبه لها لتهرب منهم وتقابل من الالعن منهم وستقع ف غرامه فهل سيقع ف غرامها مثلها ام لم يعيرها اي اهتمام