صمتى

134 23 10
                                    

كنت اعتقد ان لدى فوبيا من المرتفعات لم اعلم حينها فداحة ما أفعله عندما احببتك
ادركت اننى صعدت بك لاعلى قمة فى العشق وهويت منها إلى ادنى نقطة فى الخذلان ولم يكن تقصيرا منك انما صمتى محتموا ...توقفت عن سماع تنفسى وتهاوت نبضاتى كوردة خمد اوراقها الثلج وتهاوت لكى تذبلوا

مشاعر صامتهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن