اليوم هو ١ فبراير
لا أعلم لماذا اكتب هاذا التاريخ
لاكن ربما لاتذكر هاذا اليوم التعيس
كالمعتاد لم يحدث شيء سيء بهاذا اليوم
كوفاه شخص ما او فراق حبيبي
انها الامراض النفسيه التي ليس لها حل نهائي
هيا التي تسقطني لقاع الحزن كُل مره
لم اعد اهتم بشيء اريد فقط هاذا الألم ينتهي
وان لم ينتهي اريد ان انهيها اظن انك فهمت ماقصد نعم حاولت الانتحار اكثر من مره لاكن لم افعلها ليس لضعف الالم او لضعف ارادتي لاكن مؤمن سوف اواجه عذاب لاينتهي بعد هاذا الشيء
وبالاشهر التعيسه الماضيه اشعر بالوحده بشكل يجعلني اؤئمن ان لايوجد على هاذا العالم الا انا
انا بالعمر الذي يدعونه بالزهور
لاكن لم ارى زهور كل مارأيته هوا ذبول هاذه الزهور
لا اطلب الكثير انا فقط اريد هاذا الألم ان ينتهي