PART 3

160 7 3
                                    

استيقظت تلك الفتاة مجددا على صوت شيء ما

"ههه... اخيرا استيقظت الأميرة النائمة من أحلامها الوردية"

"اصمت أيها القذر... أين انا؟"

شعرت الفتاة بخدها يحترق ولكن لم تكن كسابقتها كانت أخف قليلا لذلك لم يحدث لها شئ إلا أنها لم تعد تحس بوجنتها من تخدرها

"فقط حرف واحد وسترين العذاب الحقيقي... لولا أن سيدي لم يرد قتلك لانهيت على حياتك فور رؤيتي لك"

" إذا هيا اقتلني ماذا تنتظر... أم أنك خائف من سيدك ذاك... هه يبدو أنك خادمه الوفي... تترك الرجل الاخر يلعب بك كأنك دمية بين يديه أو لا... انت بالفعل دمية"

هذه المرة لم يصفعها.. بل ضربها في معدتها بقدمه حتى أنها تقيأت دما... نظر لها ببغض ثم خرج صافعا الباب وراءه
.
.
.
يتبع..
__________

حياتي غريبة الأطوار حيث تعيش القصص. اكتشف الآن