***
القصة الخيالية لا تتقيد كثيرًا بالتفاصيل
المملة فهي معقدة الأركان
بالنسبة للزمكان
ولأن هذه قصة قصيرة أيضًا لن أذكر الكثير من
المعلومات مثل المرة الماضية .
*العنوان : الوحش هو بطل الحكاية .
*بيئة القصة :
الزمان : في ٢٠٢٠ زمننا الحالي .
المكان : في أحد الدول الغربية .
*الشخصيات :
الرئيسة :
سيرينا طفلة في التاسعة من عمرها مشوهة الوجه بسبب حروق تعرضت لها في حريق أودى بحياة عائلتها ومنذ ذلك الحين انعزلت عن تنقيد المجتمع وحكمه ونظرته البالية في غرفتها الصغيرة في منزل خالها .
شكل الشخصيات تركته لمخيلتكم هذه المرة ^-^
الشخصيات الفرعية ستذكر في القصة
نبذة عن القصة :
كانت ساعات يومها تمر كباقي الأيام بدون جديد منذ
سنتين ، منذ ذلك الحادث المروع الذي أودى بحياتها وعائلتها ، حبست نفسها بعدها بين ذكريات الماضي ولكن فجأة وفي ليلة شتاء باردة ابتلعتها مرآة سحرية ونقلتها لعالم الخيال الغريب لتعيش مغامرة شقية ذات هدف ومغزى وتستعيد ذاتها الضائعة .
***
أنهيت القصة وبعد التدقيق سأنشرها
بإذن الله وإن شاء الله تنال إعجابكم
مع السلامة
في أمان الله ^-^♡
أنت تقرأ
الحروف فسائل العقول
Randomالحروف هي تلك البذور الصغيرة التي تغرس في طينة جسدنا في معقلها الدماغ لتنمو بعدها بماء المبادئ والخلق الرفيع، وتتفرع أغصانها مستمدة قوتها من سماد العلم والمعرفة، ولا ننسى أن نزرعها منذ البداية في أرض الخير دار الإسلام، ومن ثم نوزع شتلاتها في كل مكان...
