الفصل الثامن -لماذا لم يرد على مكالماتي؟
مادلين
لأكون صادقه، كان هذا آخر مكان يمكنني أن أتخيل أن أقابل (نيلسون) فيه
كيف لم أتوقع أن (نيلسون) الذي كنت أتحدث معه على البريد الإلكتروني و كنا على علاقه جنسيه على الهاتف و تواصلنا لمدة عام كامل كان هو (دانيال نيلسون) ؟
أخبرني عن عمره!
أخبرني أن لديه عمله الخاص وقبل كل شيء ، أعطاني الكثير من النصائح والمعلومات عن الأعمال والإدارة والاقتصاد.
اللعنة! دانيال نيلسون كان مثيرا جدا لم أتوقع ذلك كان لديه كل شيء! هو كان كال- حزمة كاملة. وفوق كل شيء هو وحيد طوال الوقت لم يثق بأحد غيري
لقد فقدته للأبد كصديق
أردت إبقائه في حياتي بقدر ما أستطيع ، عرفت بأنني كذبت حول نفسي. لكن في البداية ، كنت خائفه لأنه كان غريبا بالنسبة لي، لم أكن أعرف حتى كيف يبدو.
لكن بعد بضعة أشهر ، شعرت أنه الشخص الوحيد الذي يمكنني التحدث معه بحرية. هو كان مثل طبيب نفساني لي.
والداي يضغطان علي طوال الوقت كوني طفلة وحيدة والفتاة الوحيدة في العائلة تضع كل الأعمال الثقيلة على عاتقي
لطالما أراد أبي إبنا! والرب لم يعطيه ما تمناه لذا كان علي أن أعتني بكل شيء كوريثة لكني لم أحب العمل والمال والإبتسامات المزيفة والحديث بعناية بعد التفكير.
أردت أن أكون حره لأقول ما شعرت به أو أردته لم أكن أريد أن أدعي وانافق.
لهذا السبب كنت مرتاحة مع دانيال و أخبرته عن مشاعري والأشياء التي أزعجتني باستثناء هويتي الحقيقية
كنت أخشى أنه قد يبتزني لاحقا بعد معرفتي كم كنت غنيه
لكن عندما قابلته في مكتبه في ذلك الإجتماع وبعد معرفة كم القدر أرادنا أن نجتمع ، شعرت مثل متسكعه غبيه. لم أعرف ماذا أقول له لم أكن أعرف ما يجب أن أفعل.
لقد وقعت العقود للتو
كل ما أعرفه آنذاك ، أنني أردت رؤيته كل يوم ، أردت أن أكون أقرب إليه. أردت فتح صفحة جديدة معه
كتاب جديد ، لأنه يستحق ذلك.
لكنه لم يعطيني أي فرصة لإعطائه عذر ، هو لم يستمع لي. لقد خرج من مكتبه وترك الشركة بأكملها
بمجرد أن أنتهيت من قراءة الوثيقة كاملة
لقد اعتذرت منهم و مشيت إلى الحمام ظللت أتصل بـ (دانيال)على أمل أن يعطيني الفرصة لمقابلتي و التحدث لكن لا شيء!
لقد تجاهل رسائلي و جميع ايمالاتى ايضا
في احباط رجعت إلى المكتب ، لتسوية الأشياء القليلة المتبقيه وأنا فوجئت وصدمت عندما محامي دانيال أخبرني عن قواعد دانيال الجديدة.
أنت تقرأ
قواعد الاسد فى الحب ✔
Любовные романыكرهت الكذب ، ولهذا السبب ، لم يكن لدي أصدقاء. لقد كرهت هذه الكلمة أيضا. وأدى ذلك إلى , وضعى قاعدة وهي: البحث عن الجنس فقط ، لا مزيد من التوقعات. لم يكن من المفترض أن تدخل حياتي ، وكان من المفترض أن تكون الوحيدة التي أثق بها. لم أكن أتوقع مقابلتها...
