نهض جونغكوك على صوت المنبه ذهب بخطوات متثاقلة إلى ذلك النائم في غرفته
جونغكوك (بكسل): انهض يا يوني انه اليوم الاخير لك
يونجون (بعبوس لطيف): ياااا الست حزينا و لو قليلا لانني ساذهب
جونغكوك : لقد ودعتك بالامس و لما ساحزن سالتقي بك مرة أخرى في حياتك السابقة
يونجون : احساسي يقول لي ان عروسة العفريت ستظهر
معلومة : دور عروس العفريت هو نزع ذلك السيف الذي على صدر جونغكوك لانها الشخص الوحيد الذي يراه و القادر على امساكه .. و ان اخرجت ذلك السيف العفريت سيذهب الى الحياة الآخرى و كل من له ذاكرة معه ينساه
جونغكوك : كفى كسلا انهض
يونجون : ااا نسيت اخبارك شينا طلبتني قبل ان اذهب
جونغكوك (بسخرية): هل تقصد الاله (استغفر الله استغفر الله )
يونجون : نعم
جونغكوك (ببرود): اتسائل حقا
يونجون : حسنا هيونغ أقول لك وداعا من الآن
جونغكوك (يرفع يده): حسنا حسنا وداعا
عند ييجي
خالة ييجي سورا : انهضي يا عاهرة مهنتي ليست ان اوقظك من نومك
ييجي : تستطيعين الخروج و اللعنة
سورا : يا لك من حقيرة
ييجي : اعلم هذا بالفعل
سورا (و هي تغلق الباب بقوة و تخرج ): اللعنة عليك
ييجي (تتحدث الى شبح): ماذا تريد مجددا ؟
الشبح : اريد طعاما
ييجي (ببرود): اذهب الى المطبخ لقد تركته لك تحت المنظدة
الشبح : انت الافضل
ييجي (ببرود): لما حياتي هكذا
نهضت ييجي و قامت بروتينها المعتاد و لبست
لبس ييجي
فتحت الباب الخروج و لكنها رأت الامطار تهطلسورا : لا تفكري في ان تاخذي المظلة حتى
أنت تقرأ
العفريت
Romantikكيم جونغكوك جني حامي للارواح يعيش سوية مع حاصد الارواح الصغير فاقد الذاكرة لي يونجون و يودع كلاهما ارواح من ماتوا الى الحياة الآخرة و في الوقت ذاته ٫ ليسا مانوبان الفتاة التايلندية صاحبة النفوذ التي تقرر الوقوف على قدميها و فتح مطعم بدون الاعتماد عل...