أول قصة لي أرجوا الدعم 🥺💙 ---> مستمرة (قيد تعديل)
✿ القصة :
شين رجل عصابة سابق أراد أن ينسى ماضيه الأسود
و يبدأ حياة سليمة هادئة بعيدا عن صوت إطلاق النار ،
لكن زعيم لم يسمح له بهذا ، عارضه شين وكانت نتيجة
فقدان أخته ، اردا الان...
- لم تستطع سولي الكلام كان وجهها محمرا حتى انها لم ترفع رأسها .
شين: لا أصدق هذا هل كنت تردين خروج من هذه النافذة الصغيرة سولي: *تتكلم ببطء* توقف عن كلام و ساعدني على خروج شين: على خرووووج !! سولي: اووووف قصدي الدخول .
يتنهد شين و يقول..
شين: حسنا لكن لن أدع هذا يمر هكذا ؟ سولي: ماذا ستفعل هل ستقتلني ..؟
يمسك بخصرها و يقوم بسحبها ..
سولي: *تصرخ* يااااا ماذا تفعل اتركني .
ينفزع و يتركها بدون اي تفكير ..
شين: ما لأمر ؟ كيف يمكنني أن اخرجك من هنا بدون لمسك سولي: حسنا انت محق . شين: سأحاول من جديد .
سولي تشعر بخجل شديد ، وبينما هو يسحبها تتألم لانها كانت عالقة بصعوبة ..
سولي: هذا مؤلم . شين: انت التي وضعت نفسك هنا.
- يسحب بكل قوته، خرجت سولي بسرعة ثم سقطت عليه الأمر كان محرج جدا لم تستطع أن تتحرك .. دفعها شين على جنب ثم قام بتأني رأى أن سولي لم تتحرك بقيت في مكانها جامدة .
شين: هل انت بخير هل اغميا عليك (يحاول تحريكها يديرها نحوه) اخفت سولي وجهها و تكلمت: انا بخير ! شين: *يضحك قليلا* خجولة مما فعلته ! هيا انهضي بسرعة . سولي: *أثناء وقوفها* حسنا انا لا اعرف ماذا اقول لكن آسفة ،*مطأطأة رأس* أرجوك لا تؤذيني شين: *يبتسم* لقد حاولت الهروب مجددا .
ترفع سولي رأسها، يغير شين ملامحه، من وجه مبتسم إلى وجه عابس غاضب . .
سولي: لن أفعل هذا مرة أخرى أعدك !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شين: حسنا سنرى هذا . سولي: يمكنني استحمام الآن صحيح ؟ شين: نصف ساعة لا أقل ولا أكثر سأفتح الباب عند انتهاء الوقت ..( يخرج غاضب و يقفل الباب بقوة ) سولي: آششش ( تلكم في هواء) كأن الأمر يعجبني انا التي عليها غضب و ليس انت ! (تنظر إلى نافذة) نافذة حمقاء مالذي كان سيحدث اذا كنتي كبيرة قليلاً ؟ ؛ ثم تبدأ بالاستحام .
