في يوم التالي .. اتصال
السيد البارك: *يتكلم بتوتر* سيدي مفتش هل
من أخبار ؟!
المفتش: سيد بارك يجب أن تأتي الى عنوان
الذي سأرسله لك، لقد وجدنا شيء مهم .
السيد البارك: حسنا انا قادم الآن .يلتفت ورائه يجد زوجته تنظر له مذهولة و تقول ..
سيدة بارك: هل وجدوا سولي ؟
سيد بارك: للأسف ليس بعد، لقد قال المفتش أنه هناك أمر مهم سأذهب لأرى ما أمر
سيدة بارك: سأذهب معك .. لا ترفض.. لا يمكنني
أن أجلس هنا و انتظر .
سيد بارك: مادمت مُسرة فهي بنا .- تخرج لونا و جيني من غرفة ..
لونا: و نحن أيضا نريد الذهاب .
سيد بارك: حسنا.. فلنذهب بسرعة إلى سيارة .- وصل الجميع إلى مكان، كانت الشرطة تحيط بمنزل غريب! تسألوا مالذي يحدث، خرج سيد بارك بسرعة من السيارة متوجه إلى المنزل و هو ينادي سووولي خرج المفتش ليطلب منه أن يهدىء ..
المفتش: سيد بارك أرجوك اهدأ لا وجود لابنتك هنا.. اهدأ ارجوك .
سيد بارك بعد سماع هذا تشتت أفكاره (هل أفرح أو أحزن) لقد كان منظر مكان مخيف ظنّ ان سولي أصابها مكروه .
المفتش: لقد وردنا اتصال هذا صباح من أحد سكان، شاهد رجل غريب في هذه منطقة يدخل إلى هذا منزل، و كما توقعنا كان خاطف و ابنتك هنا
سيد بارك: ماذا !
المفتش: لم نجد شيء لكن فريق تفتيش يبحث عن أي دليل يدلنا إلى خاطف لا تقلق .- سيدي سيدي مفتش أنظر ماذا وجدنا انها حقنة! تحمل هذه حقنة مخدر تجعل متعاطيها ينام لساعات .
المفتش: دعني أرى
سيد بارك: أتظن أن خاطف قام بحقن سولي من هذا مخدر
المفتش:انا متأكد .. ليسهل عليه نقلها يحتاجها فاقدة وعي .. سنواصل البحث
سيد بارك: ليس احمق لا أظن ان خاطف مزال في هذه منطقة
المفتش: لا يجب أن نستسلم، سيد بارك دع الأمر لنا و اي تطور في قضية سنتصل بك لذلك أرجوك ثق بنا
سيد بارك: هل تطلب مني عودة إلى منزل بدون ابنتي ؟
المفتش: تواجدك هنا لن يفيدها أيضا!
سيد بارك: *وهو يائس* أرجوكم جدوا ابنتي...- فتحت عينيها تقول في نفسها ( أين انا ) المكان غريب لكنه دافئ بعض شيء .. نائمة على سرير
تحاول نهوض و فجأة يفتح الباب !هو: لقد استيقظتي ؟
تنظر إليه ببرودة، ولكن لحظة ! أنه لا يضع قناع يمكنني رأيت وجهه: في نفسها (شعره كثيف مبلل بعض شيء هل كان يستحم ، عيونه أكادو لا أراها بسبب شعره *تنظر من أسفل الى فوق* لا يبدو مجنوناً ..
أنت تقرأ
الإنتقام الصعب
Romanceأول قصة لي أرجوا الدعم 🥺💙 ---> مستمرة (قيد تعديل) ✿ القصة : شين رجل عصابة سابق أراد أن ينسى ماضيه الأسود و يبدأ حياة سليمة هادئة بعيدا عن صوت إطلاق النار ، لكن زعيم لم يسمح له بهذا ، عارضه شين وكانت نتيجة فقدان أخته ، اردا الان...