تتكلم روايتي الأولى عن
طبيبة جميلة الملامح وطيبة القلب تلتقي بزعيم مافيا قاسي القلب والملامح
يجمع بينهما القدر وتلك مرتهم الأولى التي يرون بعض بها
فهل سيحبون بعض من أول نظره ام من ثاني نظره فسنرى كيف سيجمع القدر بينهما
وهل ستحب الجميلة وحشها الق...
سلاام معليش ع التأخير تعرفوا انتوا أمور كورونا وما كورونا ادعموا روايتي الاوله وإذا عجبتكم لربما أنزل روايه حاطتها في رأسي وبس 🤗 يالله نبدأ &&&&&
يقال إذا أحببت شخص عشقت مدينته
فبأي مدينه قلوبكم معلقه !؟ ❤
أو لا يوجد لديكم 😊
&&&&& إيما تستيقظ وتفعل روتينها اليومي والذي لا يبدأ يومها إلى به وتستحم وتخرج لكي تنشف شعرها وتلبس ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ولأكن بدون الجاكت أو مدري ايش اسمه
وتفرد شعرها الطويل وتنزل تفطر وتخرج مع السائق لكي يوصلها إلى مقر عملها
&&&&&&&&&
عند مريم
فهي قد لبست وتنتظر التاكسي الذي طلبته لتو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وسبورت أسود رفعت شعرها الطويل على شكل ذيل حصان وخرجت من غرفتها ونزلت لصالة الجلوس او غرفة المعيشة تنتظر التاكسي وفجأة دخلت والدتها ووالدها
والدها بغضب: متى متى سوف تتزوجي وتذهبي من المنزل وتريحينا قليلاً هاا قولي لنا متى هل لديكي حبيب وتخرجي معه ونحن لا نعلم ام إنكي متزوجه ونحن ليس لدينا علم في ذلك
مريم بهدوء كأنه هدوء ماقبل العاصفة: لا أعلم هل تعلم إنني أكرهك وأنتي أيضا لاتمثلي على إنكي ربة منزل وملاك نازل من السماء أنتي شيطانه بكبرك وخرجت وتركتهم غاضبون ويتكلمون وهي كأنها لا تسمعهم ونزلت إلى التاكسي الذي طلبته
