كان تاي يجلس بجانب جيمين التي كانت انظاره على الهاتف
-مابك تحدق بالعدم؟
تحدث جيمين بينما لاحظ هدوء الذي يجلس بدون رده فعل
-لقد ارتبطت بفيوليت
نظر جيمين الى تاي بصدمه اطفىء الهاتف عدل جلسته وتحدث مخاطبا الاخر
-كيف اين ومتى؟ لماذا؟
جيمين يعرف صديقه احق المعرفه بأنه لم ينسى حبه الاول لهذا لم يتوقع ذلك الخبر اكان مفرحا او غريبا فقط؟
-لا اعرف جيمين انا فقط احاول..
-اسمع.. ان كنت تحبها او تريد ان تحبها هذا مختلف لا يمكنك الضغط على مشاعرك هذا سيء!
-اعرف انا فقط سيء..
-لم اقصد هذا..
نطق وهو ينظر الى الذي يقبع جانبه بقلق
.........
صوت اشعار رساله جديده.
فتحت الرساله الا وهي من تاي حسنا يا انا شهيف زفير وتُحل ازمه المشاعر فـي داخلي..
-فكرت بأن نلتقي.. اشعر بالوحده ايمكنك ان تأتي الى الحديقه المجاوره للمدرسه؟-
تأكدت بأني ضبطت نفسي وان الهواء يخرج بطبيعيه وارسلت له بأني موافقه
هرولت الى خارج المنزل ولكن بهدوء بين المشي والهروله تعبير كهذا
التقطت انفاسي للحظه وانا المحه بملابس منزل عاديه ولكن وجهه ليس بعادي حقا..
تقدمت بتوتر الى ما لاحظ وجودي ونظر الي وابتسم
هو لي انا ابتسم..
