Chapter 2

21 3 1
                                    

اشرقت الشمس على تلك الملاك الصغيرة ، لتفتح عينها بأنزعاج ، تذكرت ان اليوم جمعه انهُ عطله ، عادت للنوم ولكنها تذكرت كلام صاحب الشقه

بأنه بعد شهر سيطردها لانها دائما تتأخر بدفع الايجار" بالاضافه الى الفواتير ،

استقامت من السرير لتدخل الحمام وهي تملئ البانيو بالمياه الدافئه استحمت وخرجت بعد نصف ساعه تقريبا لتغير ملابسها الى 👇

استقامت من السرير لتدخل الحمام وهي تملئ البانيو بالمياه الدافئه استحمت وخرجت بعد نصف ساعه تقريبا لتغير ملابسها الى 👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لانها بالطبع ستخرج للبحث عن عملٍ جزئي ذهبت لأعداد الافطار ، رن هاتفها لترى اسم المتصل "لينا" ردت عليها لتقول

صباح الخير عزيزتي"
الصباح الخير لكي ايضاً ، حسنا كما تعلمين اليوم عطله واريد الذهاب للتسوق هل يمكنك المجيئ معي ؟
اه حسناً وايضا اريد انا اخبرك شيئاً
نتقابل في ****

انتهت من الاكل ، وذهبت للهاتف لتتفقده اذا كان احد اصدقائها ارسل لها شيئاً ، بعد ساعة كاملة من البحث في الهاتف استقامت لتخرج من المنزل وتبث عن عمل لها"

دخلت الكثير والكثير من المطاعم ،ومحلات الملابس ، والكوفيهات لكنها من تجد أي عملاً لها ، استمرت بالمشيئ للتوقف عند متنزه وجلست على كرسي تضع اوراقها بجانبها خيبة امل ،

لترى فتيات مجتمعات حولَ مبنى كبير ذهبت بسرعه لتسأل احدهن لتخبرها ان صاحب الشركة يبحث عن سكرتيرة جديده له ابتسمت لتذهب وتأخذ اوراقها من الكرسي

ذهبت بسرعه خلف احدى الفتيات لكي تقدم اوراقها "بعدها ، واخيراً وصل دورها لتطرق الباب ويأتيها صوت رجولي خشن " ادخل"

دخلت وهي تفرك بأصابعها من التوتر لترفع رأسها وتراه يرفع حاجبه ، يا إللهي انهُ وسيم للغاية" ، عضلاته التي تكاد تشق القميص وعيونهُ حالكةُ السواد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 23, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

.You are mine alone  -ˏحيث تعيش القصص. اكتشف الآن