الشخصية الرئيسة للقصة فتاة تبلغ من العمر 16 عاما طيبة القلب تتظاهر باالقوة لا تحب الدلع و جدية
اول ليلة
بينما كنت مستلقية على سريري و المطر بالخارج لم يكف و الطقس يصبح كل مرة اسواء اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي بهاتفي وو الكل نايم بالبيت سمعت صوت رنين هاتف
اقتربت من باب غرفتي اردت الخروج للتاكد من ان كان صوت هاتف احد افراد عائلتي لكنه ذهب الصوت اعتقدت بانه والدي فصل الخط لكن --------
عدت لغرفتي استلقيت مجددا و بعد بضع ثواني عاد نفس الصوت استغربت اردت الخروج مرة اخرى ذهب الصوت تجمدت مكاني من الخووف فلم يكن احد مستيقظ في البيت غيري تشجعت وو خرجت من الغرفة اتجهت لغرفة اخي تفقدت هاتفه لم يرن احد
اتجهت لهاتف والداي لم يرن احد ايضا هنا بدات اشك في الموضوع اذا هاتف من الذي رن قبل قليل تجولت بالبيت كانت الساعة الرابعة صباحا تنهدت و قلت ربما الجيران عدت لغرفتي -----
اتيت لفتح الغرفة سمعت صوت رنين الهاتف صادر من غرفتي ارتعبت و وقفت افكر مصدر الصوت تشجعت و دخلت الغرفة اختفى الصوت قلت لا بد انه مزااح ساجن ما هذا الصوت في اخر لليل تنهدت قليلا و قلت لن اعطي الامر اهمية كبيرة لابد انه----
قاطع كلامي برق السماء المخيف مع رنين الهاتف مرة اخرى و المصدر واضح ان الصوت منبعث من غرفتي بالذات لكن كيف لا يووجد سواي
تجمعت دموع في عيناي بدات بالبكاء لا شعوريا كدت اموت من الخوف كلمت صديقتي قالت لي اعتقد بانه صوت هاتف احد الجيران لا تخافي انه مجرد صوت رنين هاتف ليس بشيء مخيف غطيت بنوم عميق و في الصباح.......
يتبع......
البارت قصير اعرف بس بما انها روايتي الاولى اتمنى تتفاعلوون معي
