صعدت شام الى غرفتها و تفاجئت ب شيء لا تعلمم كيف توصفه لونه اسوود يجلس على سريرها وو يحدق بها و هو ليس لديه عينان حتى بدات شام بالبكاء من شدة الخوف صرخت باعلى صوتها لكن هناك من منعها بلف يديه حول فمها انه الشيء الاسود (الروح المخيفة) انها الروحح التي استدعتها رغد ل الانتقام من شام صرخت شام باعلى صوت لكن لا احد يسمعها الروح تكتم على نفسها الا انننن دخلت جسدها سيطرت الروحح المخيفة على جسد شام و رغد من تتحكم بهذه الروح اي انها ستتححكم بشام بسهولة الان بدات شام بالنزاع مع الروح بجسدها لا جدوى من كل هذه المحاربات ف الروح اقوى منها و القوي يسيطر على الضعيف استسلمت شام للرروح اصبحت شخص اخر حياتها اليومية تغيرت
اصبحت شام مخيفه و غامضه
و عندما كان الجميع نائم في منتصف الليل خرجت شام من البيت و كانت تسير لكن لا تعرف الى اين كانت تسير وراء الشبح الذي بداخلها فهو من تحكم بها و سيطر عليها و هي الان جسد بلا روح
قادها الشبح الى اقرف الاماكن بالمدينه
دخلت شام الى مكان اشبه بالموت مليء بالفتيات العاريات و المشروبات المحرمه و رجال يضربون الفتيات لم تكن شام تنطق بحرف كانت فقط تصرخ بداخلها و لم تمنع نفسها من الدخول للمكان الى ان بدات بالتخالط مع الفتيات و الشرب
شاب . الى اين يا مثيرة تعالي الى هنا و لن تندمي
شام.الى اين
اشار الشاب الى بنطاله و كان يتكلم معها بانحراف تام و كانت تستجيب له و لكل شيء يقوله لانها لم تكن بوعيها
اخذ الشاب شام الى غرفه داخل الملهى
و بدا بالاعتداء عليها و هي فقط كان مغمى عليها من الشرب الزائد
بدا الشاب بتصوير شام بحالات مزريه و ارسل الصور الى رغدة
رغدة . سوف اعطيك ضعف المبلغ هذه المرة انتظر و سترى ما ستفعله بالايام القادمه
الشاب . انتي فقط اعطيني اوامرك وانا جاهز كما انا جسدها مثير لحد اللعنه
ارسلت رغدة الصور االى مراد
مراد. ( فتح الهاتف و راى الصور ) حاول اقناع نفسه بانها ليست شام ولكن الصور فاضحه و راى انها كانت مغمى عليها
رن الى شام لكنا لم ترد
و عاود الاتصال ب رغدة
(بالمكالمه الهاتفيه )
مراد.اين هو الملهى اين شام
رغدة . (بخبث)ولكني لا اعلم عما تتحدث لقد اتتني الصور بالصدفه
مراد.(بغضب)لن اكرر كلامي مرة اخرى لا يبعد منزلك عن منزلي سوى كم متر و تعلمين ما سيحدث انا لم تفتحي فمك و تقولي لي اين هي
رغدة. اعتقد ان الملهى الموجود بالصورة هو بشارع******
مراد . لن تقولي لاحد عن الصور و احذفيها فورا (انهى المكالمه)
ذهب مراد ك المجنون للملهى بسيارته دخل و بحث عن شام بجميع الغرف الا ان وجدها عاريه باحد الغرف و الشاب يصور بها من بعيد
مسك مراد هاتف الشاب و كسره و ضرب الشاب حتى نزل الدم من راسه
التم اصحاب الملهى لمساعده الشاب
و هم مراد لتغطيه شام و اخذها معه
(بالسيارة)
شام.لكن ممن انت
مراد . بالتاكيد لن تتذكريني انظري الى نفسك بالمراة
شام.ما هي المراة (بهبل )
مراد . والله لم يبقى لدي عقل
شام . اذا ماذا لديك
مراد . قلب ينبض من اجلك كل ثانيه
شام . لا رد
مراد . لماذا ذهبتي الا هناك انها ليست من عادتك الذهاب الى هكذا اماكن بهكذا وقت
شام.انا . الى اين ذهبت
مراد.(بدا بالشك) سنتكلم بهذا غدا تكونين استعدتي وعيك
نزل مراد من السيارة و حمل شام و ادخلها لبيته القى بها للسرير و بدل تيابها الى ان نامت بتعب
و نام بجانبها و هو قلق على وضعها الغريب
في الصباح
استفاقت شام و لم تعلم اين هي و ما الذي جرى البارحه فقط كانت تعلم بان شيء ما اخترق جسدها
كانت تحدق بالحائط و هي مستلقيه على السرير
الا ان ....
الى هنا انتهى البارت الى اللقاء بالبارت القادم