.
.
.
.لمى بصدمة : ايش !
نايف : سمعتها بالصدفه هذه خطتها
لمى : يعني فاتن مغصوبة على زياد ؟
نايف : هذا الي فهمته
لمى : طيب زياد وينه دلحين؟
نايف : بمزرعه ال...... انا لح اروح الحين و ارجع اشوفه و احاول اطلعه بس انتي انتبهي بنفسك وو خبري ابوي ان زياد بالطريق طيب !
لمى بعدم راحه : طيب
نايف : يلا بااي
لمى : باايو على طول راح نايف على سيارته و ركبها و لمى كانت تمشي وراه و ركبت السيارة بخفه بدون لا يحس نايف و كتبت رسالة لجوان و ارسلتها
(( عند البنات ))
حالة توتر اما ليان مرتاحه و فجأء جوان صرخت
جوان : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
الجميع ناظر لها
جوان استحت على موقفها بعدين سألت
رهف : جوان وشو بك ؟
جوان : قرأت الرسالة بصوت عالي
(( زياد مخطوف و هو موجود بمزرعه ال...... علشان كذا ما جاء للملكة بس اللحين هو بالطريق ! ))
فاتن بصدمة : شنو ؟؟؟و الكل مصدوم بعد الرسالة ووصل الخبر عند الرجاجيل و صارت الحالة من التوتر إلى الراحه
نرجع للمى و نايف بسيارة
وصلوا للمزرعه و نزل نايف و بعده لمى بدون شعور
و دخل المزرعه لقاها مليانه حراس و كمل طريقة بسريه ووصل عند المخزن و لقاء 2 من الحراس عند البابتقدم و بسرعه طلع مسدس و ظرب رأس الحارس الأول
و حاوط الحارس الثاني و ووضع المسدس عند راسهنايف بصوت يشبه الهمس : وين المفتاح ؟
الحارس الرعب شله تماما و على طول طلع المفتاح و ناوله لنايف و بعدها و بحركة سريعه ظربه و فقد الوعي و دخل نايف و ناظر زياد الي مبين التعب على وجهه و على طول انطلق له و فتح الحبل المربوط فيه
نايف : كيفك اللحين ؟
زياد : و الله بشوفتك تمام كيف حاله الملكة ! و فاتن ؟
نايف بلاك ما تعرف انها السبه بلي انت موجود فيه : لا كل شين تمام
زياد : انزين نطلع
نايف : يلا
بس سمعوا صوت الباب : طاااااااااااااااااااااااخ
ناظروا الباب و لقوه تقفل
و نايف وزياد ناظروا مصدومين
ابو سلطان : هههههه سلامات اخونا نايف
نايف : يا ##### و الله لح تندم !
زياد بخيبة امل : ما رح الحق
أنت تقرأ
رواية سعوديه / إذا كان العلم ضدي أنا قويه أحب التحدي
Actionرواية إذا كان العلم ضدي أنا قويه أحب التحدي / للكاتبه : عاشقة التقدم، مكتمله روايه سعوديه