15

3.8K 128 5
                                    

.
.

حست جينى انها لح تطيح من الدباب و خلاص انجرت عباتها داست برك ووقف الدباب بأخر لحظة
ناظرت و هي تتنهد مرت سليمة لمى انطلقت لها

لمى : صارلك شيء ؟

جينى تتنفس بسرعه : لا الحمد لله

لمى : اشوى يلا نرجع

جينى : تيب

رجعوا و لقوا سليمان واصل لنهاية بس لمى سكتتهم و قالت لهم ان جينى جتها سلامة لح توقف من اللعب

بس عبادي و ليان ركبوا الدبابات كل واحد بدباب و صاروا يتسابقون و اصوات ضحكهم واضحه

لمى و البنات رجعوا و الشباب كل واحد بخمته

========

فيصل : دخيلك عمي ابيها و الله ابيها اتا تبت من الحركات هذه كانت فترة و عدت

عبد الله بصرامة : فيصل البنت ما بينك و بينها نصيب !

على دخلة الششباب و سمعوا كل شين

سليمان : سوووريي فصيل دور لك وحدة غير لمو َ

نايف ناظر له : انت ما تستاهلها و على فكرة لو حاولت تفرقنا لح تشوف شيء مو بالحسبان و سلم على عبد الله لان كان الوحييد الموجود البقية كلهم فارشين فرشة برا

فيصل طلع ضايق صدرة

كل هذا قدام عيون لمى دمعت عينها حست انها خربت فيصل وين فيصل المغرور ؟ و ين فيصل لا لا خذا مو فيصل الي عرفته واضح انه تاب كانت تشوف نظرة الأنكسار لحقته بسرعه

فيصل حس بأحد يلحقه لف بسرعه و ناظر لمى بصدمة

لمى ببتسامة : اممم حبييت اكلمك باموضوع

فيصل بستغراب : وشو ؟

لمى : مسألة اني اللحين بذمة نيفو انت لا تفقد الأمل غيري تستاهلها كمل حياتك لا توقف عند اول خطوة
كل انسان يخطي مو عيب العيب تستمر بالخطأ اللحين اذا نيتك الزواج كل مها و ندى يزوجونك و كمل هذه سنة الحياة ارفع راسك و انسى الماضي

ابتسم فيصل و كأنة عرف خطأ بهذه اللحظة ابتسموا و مشى فيصل لمى ظلت تناظر له : الله يوفقك

كانت صفا تناظر لمى بحتقار و حقد و كرة جالسة مع فيصل تسولف و حالتها حالة انطلقت و شافت ننايف جالس

و معاه مسدس كان ينظفه

صفا : ممكن شوين ؟

نايف ناظر لها بستغراب : نعم !

صفا : لمى جالسة مع فيصل تسولف

نايف انصدم من كلامها وصلت بها الجرائة تقول مثل هذا الكلام لف لها و عطاها كف و لف يمشي يتجاه لمى

الكل انصدم من نايف لانهم كانوا جالسين الكل الشباب و الرجاجيل و الحريم و البنات بس متغطين

رواية سعوديه / إذا كان العلم ضدي أنا قويه أحب التحدي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن