البارت 14 "تحبها !"

49.7K 1K 62
                                    

اخذت رنا ملابس من ندئ ودلفت للحمام التفت
للخلف لتضع ملابسها فقابلتها المراءة لتنضر لنفسها وعلامات كريستانيو  بلون الاحمر ولازق التي تملء عنقها فتغرغرت عيونها بلدموع وبدأت تمسح عنقها ووجهها بيديها وكأنها تريد ان تمسح لمساتهه
من علئ جسدها لتاخذ زجاجة العطر وترميها علئ
المراة وتتحطم لاشلاء صغيره لتنهار علئ الارض
وتبدأ بلبكاء وضربت يديها بقطع الزجاج لتجرح يديها ..لتاتي لـٍهآ ندئ وتفتح الباب وترا صديقتها واختها بهذا الحاله لتقترب منها وتضمها وتردف لـٍهآ ب
ندئ: لاتبكي حبيبتي لاتبكي هوا سيعاقب سينال عقابه واعدك سنجعله يندم علئ مافعله بكي صدقيني حسناً سنشتكي عليه وسيندم .. 

رنا بشهقات: كل..لٱ انا.لن اشتكي و..ر.افت اذا ع..عرف. ماذا سيفعل .انه..
لتحتضنها ندئ وتحاول ان تجعلها تهدأ: لايهم لن نفعل لن يعرف لااحد سيعرف ..حسناً و..وسبقئ سر ..لاكنكي اعدك ..اننا لن نسكت ل..لذالك العاهر ..اعدك اننا سننتقم منه علئ فعلته هذا ح..حسناً ولأن يكفي بكاء عليكي ان تكوني قوية. هم

رنا ولقد هدأت قليلاً من بكاءها: م..معك حق ن..ندئ ..لٱ..لاكنني اخاف..ان يؤذيني ا.او يؤذيكي ياندئ..انه لعين حقير

نذئ وهي تمسح دموع رنا: انسي الان ..لان تحممي وساعد لكي لفطور ..وهوا سيعاقب ..لاتقلقي حسناً

اومات لـٍهآ رنا وخرجت هي ومهند..

ندئ: مهند حبيبي اذا سئلك مارشيل او رافت قل لهم انك اوصلت رنا معي الئ هنا حسناً

مهند:حسناً عزيزتي. ..اعتني ب رنا مسكينه. ولأن انا سأذهب لعملي ..ليطبع قبله علئ جبينها وغادر

في الشركة
وصل كريستانيو للشركه وهوا لايستطيع اخراجها من عقله وقبله تباً لـٍهآ صورتها وهي تبكي لم تنمحي من عقله ..اللعنه هوا قلبه متحجر ولا مَـرّھٌ  احس بلشفقه علئ اححد ولأن هذا الصغيره تجتاح عقله وقلبه ولايستطيع اخراجها من باله ابداً ...لينفي افكاره من راسه ويدخل مكتبه ليتوجه لكرسيه ويجلس عليه ويخرج سيجارته ويبدأ بلتدخين ..لتدخل لسكرتيره التي ترتدي ملابس تضهر اكثر مماتخفي
السكرتيره بدلع مقرف: هذا ملفات سيدي ..ممم هل تحتاج شي اخرر

كريستانيو وهوا ينضر من النافذه الكبيره التي تطل علئ المدينه: لاا..غادري
غادرت السكرتيره بأنزعاج

ليتكلم مع نفسه ..تباً ڵـڱ كريستانيو تباً ڵـڱ مابك لاتستطيع اخراجها من عقلك ولعنه عليها افف الافضل ان انهي عملي ..ڼـعم اذا انشغلت ب العمل سأنساها ..ليقلب بلملفات التي لديه ليجدها ناقصه ليقوم ليذهب لمكتب نبيلون
.
في هذا الاثناء كان نبيلون يعمل لتدخل عليه بوسي بابتسامه واسعه وجذابه
بوسي وهي تقترب من كرسيه: هاي حبيبي ..كيف حالك
نبيلون بأبتسامه لطيفه: بخير عزيزتي ..ملذي احضرك الئ هنا

بوسي بأنزعاج من بروده وهي تتقدم لتجلس في حضنه : مابك الا تريد رؤيتي؟ لايهم كنت قريبه من الشركة.واتيت لأرا حبيبي هل تمانع سيد نبيلون جيمس همم..قالت كلماتها وهي تقترب لتقبل طرف شفتيه بهدوء

She is mine حيث تعيش القصص. اكتشف الآن