البارت السادس عشر❤💔

11.1K 232 11
                                    

جلست يارا على الأرض وبدأت بالبكاء لتوقف دمعتها عندما تذكرت عمها لو قام بإخذها لجعلها عاهرة كما يفعل مع بناته وحمدت ربها رغم قسوة "القيصر" معها إلا انها تعتبره السبيل الوحيد لنجاتها من عمها..

(عند"القيصر"في الشركة)

دخل "القيصر"إلى شركته حيث جميع النساء تتمنى ليلة واحدة معه وجميع الرجال يحتقرن انفسهم فور رؤيته لجماله وسلطته ونفوذه وسطوه حيث دخل إلى مكتبه والسكرتيرة خلفه ترتدى كالعاهرات جلس على مكتبه ثم اردف قائلا:ما هي مواعيدي اليوم؟ ليستمع إلى مواعيد ورأسه في الملف الذي امامه وتلك السكرتيرة تنظر إليه نظرات جريئة ليردف إليها قائلا:احضري لي القهوة لترد عليه :حاضر سيدي هل تريد شيئا اخر...ليبتسم ابتسامه شيطانيه وينظر إليها ويتقدم نحوها قائلا:هل الجميلة تريد اعطائي شيئا اخر لتبتسم السكرتيرة كأسد حصل على فريسته وتلمس لياقة قميصه ليصفعها حتى سقطت على الأرض لينزل إلى مستوها قائلا:انا لا احب الحلوة المكشوفة عزيزتي فأنا لا اتناول حلوى إلى اذا كنت انا اول من يتذوقها هل فهمتي ما اقصد عزيزتي لتؤمئ بلإيجاب وانفها مليئ بدم اثر الصفعة ليقف بكل هيبته قائلا لها:والأن انتي مطرودةانا فقط احب رؤية العاهرات في الملهى الليلي وليس في مكان عملي اخرجي قبل ان اجعلك طعام كلابي لتهرول إلى الخارج وهي غارقة بدموع هكذا هو "القيصر"رجل ليس لديه قلب ...ليجلس"القيصر"على مكتبه ويغرق في أعماله...

(عند السيدة جوانا زوجة والد"القيصر")

تجلس السيدة جوانا تشرب القهوة وبيدها الأيباد تتصفح اخر الأخبار ليدهشها خبر"السيد كريس الملقب با"القيصر"يشتري جارية قاصر تبلغ من العمر ١٥عام وانباء تتحدث على انه سوف يتزوجها"لتندهش السيدة جوانا من هول ما قرأت وجلبت هاتفها لتتحدث مع"القيصر"لتتصل به قائلة:مرحبا سيد "كريس" ليردف إليها قائلا تكلمي سيدة جوانا انا بالعمل الأن لتردف إليه قائلة:الصحافة تتحدث عنك وتقول انك سوف تتزوج يارا لتبرز عروق يده من شدة الغضب ويقوم بتحطيم الهاتف... لينادي على نائبه الشخصي بشركة قائلا:احضر لي تلك الصحفي وقم بحرقه في منتصف الساحة اليوم هيااااا انصرف من امامي...

جلس "القيصر"على مكتبه وهو غاضب جدا وبعد مرور نصف ساعه جائه اتصال هاتفي من مساعده الشخصي قائلا:الصحفي الأن في المستودع القديم ماذا تريد منا ان نتصرف الأن...ليردف إليه القيصر قائلا: لا تفعلو شيء فأنا قادم...
دخل "القيصر" إلى المستودع ومعالم وجهه لا تبشر بالخير إطلاقا فور رؤية الصحفي مكبل اردف "القيصر" قائلا:فكو وثاقه فأنا لا أعتدى على احد مكبل ليقومو بفك وثاقه حتى انها عليه بضرب المبرح والصحفي يتوسل إليه حتى يرحمه اغمى عليه من شدة الضرب فهوا ابرحه ضربا ثم امر رجاله قائلا:قومو بإيقاظه واحرقوه في منتصف الساحه ليكون عبره لغيره ليخرج من المستودع يركب سيارته ويذهب إلى قصره فقلبه وعقله في تلك الصغيره ويتجاهل هذا الشعور...

اتفاعلو ولعايز كمالة القصة يكتب بتعليقات بدي مزيد من الأصوات والتعليقات❤

الوحش والضعيفة💔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن