بارت 19

6.3K 265 2
                                    

فوت. وكومنت







تجهز الجميع من اجل الحفله وبداء المدعوين في الحظور كان اسكندر يقف مع زوجته لتحية الضيوف

وكان ايمن ودينا يتحدثون مع الضيوف

. اما ارغد كان يقف امام المراءة ويرتدي ساعته وما ان نظر في المراءة

رائا انعكاس صورة زوجته التفت اليها. تقدم اليها وهو يتئامل جمالها

رزان بخجل جلاتنظر لي هكذا.

ابتسم ارغد وهو يقول/ اذا زوجك لن ينظر هكذا اذن من سينظر

رزان بخجل /ارغد .

ابتسم وهو يقول/ حسنا انتي جميله جدا اليوم.

رزان بحب /لان حبيبي وسيم لهذا يراني جميله.

احتضنها ارغد وهو يقول/ من الجيد انكي ولدتي يااجمل امراءه قد رائتها عيناي.

احتضنته وهي تقول بحب / شكرا امسكت ذراعه ونزلا الى الاسفل كان الجميع

ينظر للسلالم. يتابع جمال زوجة السيد ارغد البسيط

بتوتر همست ل ارغد /لماذا ينظرون الينا.

ارغد /لانهم لم يرو سابقا امراءه جميله كازوجتي.

ابتسمت وهي تقول/ مغرور

تقدمو نحو ايمن. ودينا.

دينا /اوه من هذه الجميله.

ارغد بغيض مصطنع / ابتعدي عن زوجتي.

دينا /ماهذا هل تغار من اختك

ابتسم ارغد ثم قال /سااذهب ل ارى بعض الضيوف

رزان /حسنا حبيبي

. ذهب ارغد والقى التحيه على بعض الضيوف.

في هذه الاثناء وصل ارماند وعائلته

تقدم من اسكندر وهو يلقي التحيه عليه. بداء بتعريف اولاده.

تقدم ايمن ودينا ورزان منهم وقال ارماند اهلا سيد ايمن اهلا في الجميلات.

رزان ودينا جشكرا ثم قال. ارماند هذه ابنتي. رانيا. وهذا ابني وليد تظرو الى

رانيا وقالو لها اهلا بك.

رزان نظرت الى وليد بدهشه وهي تقول/ انت.

وليد /اجل انا سعيد بالقائكي مره اخرى

ايمن ودينا /هل تعرفينه.

رزان /كلا التقينا صدفه مرتان.

في هذه الاثناء. تقدم ارغد وما ان رائا وليد امسك رزان من خصرها وهو يقول/ انت ماذا تفعل هنا

وليد /مرحبا سيد ارغد.  انا وليد ابن السيد ارماند

نظر ارغد له بصدمه  ثم نظر لوالده.و بدائت الاسئله تتكون في عقله.

الحياة من عيون عمياء   للكاتبه sally jabbarحيث تعيش القصص. اكتشف الآن