JIMIN.POV :
-انا ايضا احبك جيمين ، نطق هامسه بصوتها الناعم ليتغلغل الي مسامعي ليجعل جسدي يقشعر
سحبتها من يديها لاجعلها قريبه مني ، جسدها..جسدي ملتصقان ، خصلات شعرها الذهبية علي وجهها ، شفتيها المرسومه بيد فنان لونها بالون الوردي ليحصل في النهاية علي قطعه كرز مميزة و فريدة من نوعها.
اقربت منها و مرادي هو تلك الكرزة اريد و بشده تذوقها ، نادتني بأسمي بينما تحاول الابتعاد عني و انا محاوط جسدها امنعها من ذلك
-جيمين ، جيمين ، جيمين ، صرخت بأسمي في وجهي لافتح عيناي.
-أيها القذر ابتعد ، صرخ بها و اسدد لي ضربه علي وجهي ، و يدي لا اراديا اتجهت لوجهي ممسك به
-هل انت مجنون يا هذا ، نطق كلامه بغضب بعد نهوضه من علي السرير بجزئه العلوي
-ماذا تفعل هنا ، سألته مستغربا.-أن هذه غرفتي انت من اتي الي هنا بالأمس و نمت ، و الآن تتلمسني و تحاول تقبيلي ، ما مشكلتك يا هذا ، اجباني و ياليته لم يجبني.
-جونغكوك ، لا تفهمني غطأ ، أن.انا فقط ، حاولت أن ابرر له و لكن كلماتي لا تريد أن تخرج بسبب حرجي
-ماذا انت ماذا ، أقسم شعرت بالقرف من هذا
-انه كان مجرد حلم ، انا اسف
-حلم !! ، ما هو الحلم الذي سيجعلك تفعل ذلك القرف ، مهلا فهمت الآن ، وجه سبابته نحوي.-فهمت ماذا ، سألته و وجهي يتكلم عن مدي توتري
-حلمت بها ، حلمت بروزي ، اظهر ابتسامته الجانبيه
-ماذا ، روزي ، و لما سأحلم بها ، اجابته و بالتاكيد قرأ علامات وجهي المتوترة.-حقا لم تكن تحلم بها ، و لما كل هذا التوتر ، أم انني فعلا قولت الحقيقة ، كم أكره ابتسامته هذا عندما يكشف شي عني و يذلني به.
-حسنا كنت أحلم بها هل ارتحت الآن ، أنه فقط حلم ليس شي أكثر أو أقل لذلك توقف أن الابتسامه بذلك الشكل ، حاولت عدم اظهار توتر الذي دائما يكشفني أمام ذلك الأرنب
-حسنا و لكني أشك في ذلك ، هذه ليست عادات بارك جيمين ، الخجل من الفتيات
-انا لا أخجل ، ارسوا ..؟
-حسنا حسنا ، و لكن شكي لن يختفي ، نهض من السرير ، انا لا أري وجهه و لكن متأكد انه يضحك الآن.-بالمناسبه علي ذكرها ، لقد اتت بالأمس تسأل عنك ، قالها بعد نهوضي متوجه للحمام افرق عيناي
-أممم ، حسنا ، اجبته ببساطة لاكمل طريقي للحمام-لقد نسيت !! ، صوت صراخي بالتأكيد ملئ الفندق كل
-
-توقفي ، ماذا تفعلين ، سألت ليسا تلك المجنونة التي ترمي عليها كل شي تراه
-اللعنه عليه ، هل فعل ذلك ليسخر مني ، امسكت بالوسادة لترميها عليها
-و ما ذنبي انا يا مختله عقليا ، رمت الوسادة عليها ترد لها الضربة
أنت تقرأ
BACK Tᴏ 99 ⇾ LK
Science Fictionأّلَخَيِّأّلَ يحكم العالم ، دائما ما كانت الحقيقة اغرب من أّلَخَيِّأّلَ في بعض الأوقات قد يجعلك أّلَخَيِّأّلَ تبتسم من أعماق قلبك. افظع ما في أّلَخَيِّأّلَ ان تستفيق منه علي حقيقة مرة ، حقيقة لم تكن تتخيلها ان تكون حتي في أّلَخَيِّأّلَ جميع الحقوق م...