part 4

1.6K 36 3
                                    

داى سوك الان 18 من عمرها

كبرت وأصبحت فى غايه الجمال بجسد مثير وشفاهه كرزيه اللون بشره بيضاء حليبيه.

وفى يوم كان عيد ميلادها بعد يومان كانت الجده تجهز لعيد ميلادها ال19 وايضا علمت أن عمها سوف يأتي هو وزوجته وابنه سوف يأتوا لعيد ميلادها.

عندما علمت داى سوك كانت سعيده للغايه أنها سوف ترى حبها منذ الطفولة ذهبت إلى غرفتها وأخرجت القلاده التى أعطاها إياها منذ زمن وضعطها مع ملابسها التى سوف تلبسها غدا

ظلت متحمسه لغدا لدرجه انها عندما أنهت عملها ذهبت لتنام مبكرا لكى تستيقظ مبكرا.

فى اليوم التالي

استيقظت وفعلت روتينها اليومى ارتدت ملابس عاديه لكى تذهب الى الحقل وتجنى الثمار بعد أن تعد الافطار

اعدت الافطار وجلست هى وجدتها ليأكلوا طعام الإفطار وبعد أن انتهت غسلت الاوانى وذهبت الى الحقل بدراجتها جلست هناك بعض الوقت تستمتع بنسمات الهواء ظلت إلى أن أصبح وقت الظهيرة.

وقفت لكى تذهب وتجلب بعض الثمار وهى لم تكن تلحظ الأعين التى كانت تراقبها وهى تجلب الثمار من الأشجار وعندما انتهت عادت إلى المنزل

من كان يراقبها؟...سوف نعرف الان.

عادت ووجدت عمها وزوجته فى قد وصلوا دخلت وكانت سعيده برؤيتهم وارتمت فى أحضان عمها وزوجته وعندما جلسوا بعض الوقت استأذنت منهم لكى تبدل ملابسها.

صعدت إلى غرفتها وأخرجت فستانها و القلاده

صعدت إلى غرفتها وأخرجت فستانها و القلاده

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ارتدت ملابسها بعد أن تحممت ولم تضع سوا مرطب الشفاه لأنها جميله دون شئ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ارتدت ملابسها بعد أن تحممت ولم تضع سوا مرطب الشفاه لأنها جميله دون شئ.

نزلت إلى الأسفل وجلست بجوار جدتتها

عمها:لقد كبرت واصبحتى شابه جميله للغايه.

تورد خديها من الخجل ثم أنقذها صوت الباب واحد يقرع على الباب
ذهبت لكى تفتح ولاكن تفاجأت من كميه الوسامه التى امامها عندما رائها سرح فى جمال وجهها ولفت انتباهه القلاده وهى انتبهت لنظراته لهذا خجلت وافسحت له الطريق لكى يدخل المنزل كان قلبها يدق للغايه وبسرعه من شده وسامته.

عندما دخل ابتسم لأنها لم تنساه وترتدى القلاده التى أهداها لها.

جلسوا سويا وكان يوم جعل الاثنين فى قمه السعاده لأنهم ظلوا سويا

انتهى اليوم بسعاده وانتهى عيد ميلادها وهنأوها.

عاد عمها إلى المنزل وظلت هى تبتسم طوال اليوم.

بعد مرور أسبوع.


كانت الجده و داى سوك جالسين سويا فى الحديقه فجأه شعرت الجده بألم فى قلبها وعندما حاولت الوقوف سقطت مغشى عليها

ذهبوا إلى المشفى وكانت داى سوك قلقه للغايه على جدتها واتصلت على عمها وأخبرته بما حدث إلى أن وصل وأخبرته ان الطبيب لا يزال فى غرفتها.

خرج الطبيب وملامحه لا تبشر بالخير.

الطبيب:.....

انتى ملكى(مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن