والمفاجأه هو مستشفى الذي توجد به ميرا
دخل الأب وهو يفكر بدخوله للسجن ويفكر بأبنه و زوجته ولم يفكر بالقابعه على السرير تتألم من جسدها المثير فكانت مغشي عليها
انها على حافه الموت
عديم المشاعر انها أم ابنتك
عند الام
الأطباء يجرون لينقذونها أم الأب كان يفكر فقط بنفسه انه أناني بعد الذي عمله بها انه لمجرم وكل شخص مغتصب يجب ان يحاكم بالإعدام لكن القانون الغبي الذي ضعوه الاغبياء امثاله يقول انه فقط يسجندخل الاطباء الى غرفه العمليات وهم خائفين من ان تموت بأي لحظه دقيقه لقد نسيت ان أقول لكم ان الام مريضه بسرطان الرحم
وميرا لا تعلم لان الام كانت مصره ان ابنتها لا تعلم بقصه مرضها
والغبي لقد زاد حالتها سوءاً
عند الام
الأطباء يحاولون ان ينقذونها لقد اضطروا ان يزيلوا رحمها كله
فقد عانوا الأطباء بإزالته وكانت العمليه دقيقه جدا وقد دامت العمليه
من 3 عصرًا الى 8 مساءًا
والأب لا زال في الخارج
ينتظر الام تستيقظ
خرج الطبيب هرع الأب عنده فقال : كيف حالت السيدة التي بالداخل
الطبيب: ان حالتها سيئه جدا فقد خسرت رحمها لقد كان لديها سرطان بالرحم لكن أزلناه الشكر لله وأيضا تعرضت للاغتصاب
هل انت من وجدتها
توتر الاب فقال : نعم
قال الطبيب : يجب ان نأخذ إفادتك
الأب بتوتر شديد وهو يبلع ريقه : نعم حسناً
عند ميرا
استيقظت ميرا على صوت يارا صديقتها المقربة
وهي تبكي بشده فقالت وهي تشاهدها تستيقظ : استيقظتي صغيرتي
رفيقت دربي هل أنتي بخير
فقالت ميرا بشبه وعي : نعم ل..لكن أين أنا
فقالت يارا : بالمستشفى لقد كانت حالتكي سيئه
ميرا : أمي أمي بالتأكيد هي تنتظرني
ازالت ميرا المغذي بصعوبة ثم نهضت لكن ساعدتها يارا
ذهبت باتجاه الباب وفتحته بقوه وأخذت تركض بناحية المخرج
وأخذت يارا ميرا الى سيارتها وركبت قادت يارا السيارة
ذهبت الى شركه أم ميرا والصمت كان سيد المكان وثم قطعت
ميرا الصمت قائله : لما لم تخبريني ان تاي معي بالجامعة / بهدوء
يارا : لم تكن ه..هناك فرصه / بحزن
ميرا بصراخ : هذا ليس مبرر منطقي وواضح أنتي كنتي تريدين ان تستفزيني / وهي تشد على شعرها ببكاء
يارا بتوتر شديد : ميرا أهدئي نحن نقود السيارة أنا لم استفزكي / بخوف شديد جدا
ميرا : لا يمكنني التحمل اكثر لا يمكنني / ببكاء شديد
انظري سنوصل عما قريب اهدئي
ميرا : اوعديني ان لا تخونيني مثلما فعل الجميع / ببكاء
يارا : حسناً حسناً اهدئي أنا لم اخونكي أنا بجانبكي أنتي صديقتي المقربه كيف اترككي حسناً انا اوعدكي
ميرا بداخلها : لما يحدث معي هكذا كلما كان قريب ان أنساه يأتي مره اخره ويألمني نعم أنا مريضه نفسيا قد انتحر بأي لحظه لما لازلت اعطي الحياه فرصه لإسعادي حسناً حسناً اهدئي شهيق زفير
الان بدأ عصري سأنتقم منك يا تاي اقسم برأس اعز إنسان في حياتي وهي يارا / بغضب
يارا : ميرا اتسمعينني ميرا / بانتباه
ميرا : اه .... نعم ... نعم ماذا تريدين / بفزع
يارا : بماذا كنتي شارده/ باستغراب وفضول
ميرا : لا شيىء/ ببرود
يارا : لقد وصلنا
ميرا : حقًا ..... حسناً هذا جيد لاكنه سريع
يارا : هيا انزلي أمك تنتظرك
ميرا : اف / قلتها بتعب وانزعاج
نزلت ودخلت الشركة كان الجميع ينظر لها نظرات شفقه فكانت مليئة بالكدمات والجروح وتحت عينها سواد وخشمها المحمر لكنها جميله مهما فعلت تبقى جميله
نعم كانت تعذب نفسها كل يوم لسبب مجهول وكان تجوع نفسها وتعطش نفسها أنها حقًا اسوء مريضه نفسيا كانت تعتقد انها لم تستطيع العيش إذا فعلت هذا حسناً لنكمل
ذهبت الى الاستقبال وقالت : أين أمي السيدة شينغ / ببرود
موظفه الاستقبال بتوتر : لقد اخذتها سياره الإسعاف أظن ان حالتها حرجه / يخوف
ميرا ببكاء : ماذا حصل لها قولي لي هي الشيء الوحيد الذي امتلكه / بغضب وخوف
موظفه الاستقبال : أسفه لقد جاء السيد شينغ وبعدها بساعات أتت سياره الإسعاف لقد جاء بوقت مبكر كانت هي وأنا الوحيدين بالشركة أيضا خرجت بالإسعاف تقريبا 2:46/ بخوف
نعم هي لم تتطلق منه لازال زوجها لانه سافر ولم يأتي فقد كان يعذبها يضربها لان ميرا كانت بنت وليس ولد
حسناً نكمل
يارا : لنذهب بسرعه اخشى ان حدث لها شيء الان الساعة 8:55
ميرا : لقد خرجت الساعة 12:02 لقد أتاها في هذا الوقت تقريبا واتتها الإسعاف الساعة 2:46 اخشى ان حدث لها شيء/ بخوف وبكاء ووجه منفوخ
ذهبوا الى السياره قدتها ميرا هذه المره وكانت سريعة
يارا بخوف : ميرا أبطئي السرعه ارجوك
ميرا : يجب ان نذهب بأسرع ما لدينا
بعد بضع 20 دقيقه لقد وصلوا اخيرا الى المستشفى ذهبت الى الاستقبال قالت أين هي السيدة شينغ
موظفه الاستقبال : انها بغرفه رقم ***** وجناح ***** اذهبي يمين ثم يسار اذ هي أمامك
ميرا : ذهبت دون قول شي
يارا : شكرا لكي /بتوتر
ثم لحقت ميرا
ركضت بالجناح وأخيرًا وصلت لامها كان هناك رجل غريب يناظر أمها بسخريه فتحتي الباب وركضت عند أمها لتستيقظ
السيدة شينغ : ابنتي أين كنتي انني أتألم
ميرا : أمي اصبح لكي مسكن للألم وكل شيء فقط لا تتركيني ارجوك/ بحزن وخوف
السيدة شينغ : أنا اسف ابنتي لقد كتبت وصيتي انها بالحقيبه أخرجيها لقد كتبت كل شيء باسمك لا تصدقي احد ابنتي فقد يكون كلب مال
أنا سأموت حتمًا ابنتي كنت اعلم انني ساموت
ميرا : ارجوكي لا تتركيني / بخوف وهي تتفحص أمها
السيدة شينغ : أنا أسفه وداعًا نوري قمري ح...حلاوتي / وهي تغمض أعينها
ميرا : لا هذا مستحيل مستحيل ارجوكي استيقظي استيقظي / بصراخ في اخر كلامها
ميرا : لا يمكن افتحي عينك أنتي وحيدتي
السيد شينغ وهو ينظر لها ويقول: لن تستيقظ صديقيني / بنبره سخريه
ميرا: من انت / بغضب
السيد شينغ : أنا والدك
ميرا : ماذا اتسخر مني هل تريد الموت
السيد شينغ : أبدا أنا لا امزح ولا اريد الموت أنا والدك السيد شينغ
ميرا بصدمه : أنت الذي تركني وحدي أعاني والذي ترك الكل يسخر مني ويقولون انني ابنه غير شرعيه انت حقًا حقير
السيد شينغ : نعم انه أنا أليس الشيء رائع
يارا : قذر احمق هل هذا شيء تفتخر فيه لماذا اتيت الان / باستغراب وغضب
ميرا : نعم لماذا اتيت الان / بصراخ عالي وبكاء شديد جدا
السيد شينغ : لان شركتي ستفلس وأنا اريد ان ازوجكي من ابن صديقي كصفقة لمده سنه كامله لا يوجد اعتراض لهاذا افهمتي
ميرا : إذا انت الذي موتها لانها عائق على زواجي بذالك العاهر
السيد شينغ : نعم ولا تقولين عاهر انه سيدك يا حمقاء
ميرا : لماذا لا تزوج ابنك الغبي
السيد شينغ : أنا لا أخاطر بحياه ابني عزيزي انه غالي بالنسبه لي
ميرا : أنا الست بنتك حقير ابنك ابن الساقطه
السيد شينغ : لم تتكلمي كلمه واحده عن ابني / بحده
ميرا : انت لم تخبرني على العاهر الذي تحلم ان اتزوجه أتخيله مثلك لذا لن اتزوجه ولا داعي لتعريف عليه /بغضب
السيد شينغ:انه كان فقير لكن بلمح البصر اصبح غني وأصبح لديه شركه كبيره وشركتي ستفلس لذا ستتزوجيه غصبا عنك افهمتي / بهدوء
ميرا : لا لم افهم / بغضب
أخذت ميرا شنطه أمها الذي تركتها وهي تبكي كادت ان تخرج لكن أباها أوقفها قائلاً: ستتزوجيه اذهبي للبيت واجمعي أغراضك سنذهب
ميرا : باحلامك الوردية أم الخضراء أو أي ماكان أفهمت يا غبي انت لست والدي ولم اعتبرك كوالدي يا عاهر
غضب السيد شينغ فامسكها من شعرها فاخذت يداه واعتصرتهم بشد ثم تألم قائل: اه اهه ماذا فعلتي يا حمقاء أنتي حمقاء مثل أمك
ميرا : لا تتكلم عن أمي انها اشرف منك يا أيها الساقط
ثم ذهبت ويارا معها وهي تبكي على أمها ومصيرها المجهول
ذهبت للمصرف ل وصيه أمها وسجل كل شيء باسمها
ذهبت للسياره مع يارا وأصبحت تقود بهدوء وهي تفكر والغضب يملأها لن اتزوجه لن تخاطر بحياتي لأجل شركه عاهر مثله
لم يهتم لمشاعري لم يهتم هل نفسيتها مظطربه أنا مكتئبه الى حد اللعنة هل من احد يستطيع مساعدتي أنا حقًا مشؤومه بقت تفكر حتى وصلت للمنزل نزلت هي ويارا فقالت ليارا: هل تنامي اليوم بمنزلي ارجوكي وافقي أنا متعبه حد اللعنة
يارا : لا أستطيع
حاولت ميرا ان تقنعها حتى اقتنعت
يارا : حسناً لن ارفض لكي طلب فأنني صديقتي
دخلت ووجدت أباها السيد شينغ
السيد شينغ مع ولد وامرأه تقريبا مثل عمر أمها
قالت : نعم ماذا تريد انه منزلي
السيد شينغ : قلت ان اتي وأنام بمنزل ابنتي انه ضخم فعلًا والخدمة جيده أيضا / بتفحص
ميرا : هل سالت نفسك ان كنت أريدك الان اخرج من البيت يا عاهر انت لست ابي وأنا لست ابنتك وما شابه
السيد شينغ : ستتزوجين كاي غصبا عنك
ميرا :.... ماذا
السيد شينغ: كاي
ميرا :كاي اللعين لن اتزوجه
السيد شينغ : هل تعرفينه / باستغراب
ميرا: لا / بسخريه
ثم بدأت ترتجف وتخرج الرغوه من فمها نتيجه قول اسم زواج فهي تحب اللعين تاي
ثم .......
وأخيرا انتهيت ليش أنا اتعب ولا احد يتابع على الأقل قدروني
المهم باي سرانغي لكل من شاف القصه
بالله بذمتكم لا تسرقوا القصه وربي يحاسب كل من سرقها
عادي تاخذونها لكن اكتبوا اسمي الكاتبه الأصليه بذمتكم
باي
أنت تقرأ
لا أستطيع التحمل اكثر
Teen Fictionتاي : شاب وسيم جداً فقير فكان يكسب لقمه عيشه باللعب بالفتيات فكان يسرقها ثم يلعب بها ثم يتركها وكان عمره 20 جيون ميرا : كانت بارده جدا وقويه ولا احد يستطيع معرفه قوتها باستخدام قناعها البارد فكان السبب وراء ذالك هي خيانه حبيبها لها وهي ما زالت في 1...