البارت 5

29 3 5
                                    

فقالت : أنت عاهر مال أنا اشمئز منك على قدر ما أحببتك يا عاهر أنا أكرهك / ببكاء خافت
فقال وهو يسحبها ونحوه وهو ممسك بيدها بقوه : أنتي تحبيني الى الان أليس كذالك

لا رد

فقال بانفعال : نعم تحبيني صحيح

فقالت : كنت أما الان فانا احب جيمين
فاخذت وجنتين جيمين وأخذته بقبله عميقه
وهي تبكي ودامت القبله مده طويله
تحت أنظار الذي يشتعل غيره لانه فشلت خطته لسرقه الأموال وكانت اول مره فتاة ترفضه

فقال : اذهبوا الى الجحيم / ببرود
فذهب وهو يضحك  بسخريه
فابتسمت يارا بانتصار على خطتها لانتقام صديقتها تمت بنجاح
أما جيمين فكان فرح لان أخذت قبلته الأولى
وطوال اليوم وهو سعيد وشارد وهو يلمس شفاهه
أما يارا كانت شارده بجيمين لانها تحبه لا اعلم لما جعلت ميرا
تقبله لكنها تعلم ان جيمين لم يبادلها أبدا

انتبهت ميرا ليارا فحاولت جذب جيمين ليارا
فقالت : تعلم أني قبلتك ليبتعد عني
فنظر بصدمه قائلً: اتمزحين
فقالت : ماذا امزح لا أنا لا احبك
فقال : لكن ميرا أنا احبك
فقالت : كيف لي ان أخذ قلبك وأنت أخذت قلب صديقتي
فقال: ماذا اي صديقه
فقالت : انت اعمى أم ماذا يارا بالطبع
فقال : أنا لا احبها ليس بالغصب
فقالت : انها حزينه انها تحبك بحق لا تجرحها
فقال : حسناً لا اريد التحدث بهذا الموضوع/ بانزعاج واضح

فقالت : حسناً / بقله حيله
لاحظت انزعاجه لتقول / هل لي ببعض المثلجات / بلطف
فقال بابتسامه واسعه : لما أنتي لطيفه
فذهب بإسراع لجلب المثلجات
فحتار فقال : انها لم تقل ما تريده حسنا سآخذ لها الفانيليا
فلما أتى ومعه المثلجات
اختفت ابتسامتها تدريجياً

فقال : ماذا بك لم يعجبك
فقالت : لا فقط لي ذكريات سيئه مع الفانيليا
فقال : إذا لنذهب نشتريه جديد
هزت برأسها موافقه بابتسامه ساخطه
فذهبوا ودفعوا ثمن الجديدة ثم نظر لها
ورأها تأكل بشراهه 
ابتسم على لطافتها
ثم قال : هل لي بقبله
فشهقت بصدمه ثم بدأت تربت على نفسها

فقال : ماذا بكي /بقلق
فقالت : لا تنسى ان يارا تحبك /بجديه
فقال : لقد تعبت أنا لا احبها أنا احبك ميرا / بصراخ وغضب
فقالت : وأنا احب تاي /بنفس طريقته
فصمت بهدوء وحزن واضح فذهب بسرعه كبيره لمنزله

أما ميرا ذهبت الحديقة لتأخذ نفس لترى والدها السيد شينغ مع زوجته كلبت المال يناولها النقود حين رأني تجمد للحظات وتوتر فاتصلت بصديقي الذي يجلب لي المعلومات عن الأشخاص الذي أريدهم وقلت له ان يجلب معلومات عن
زوجت والدي
فقال : نعم غدا سوف تكون كل المعلومات معك والنقود جهزيها  
فهمهمت بموافقه وفضول
ثم ذهبت لبيتها رأت والدها سبقها للمنزل ومعه حقائبه هو وابنه

فقالت : الى اين
رأت التوتر بعينه فقال : سنذهب الى منزلنا لقد اشتريناه حديثا ثم امسك بالحقائب وذهب للباب وخرج اما هي فقد استغربت
لم تهتم وذهبت



استيقظت على رنين هاتفها
ففتحت المكالمة اول ما سمعته هو الصراخ
فقالت : ماذا هناك
فقال صاحب المعلومات: ميرا أنتي في خطر اباكي تعامل مع امراه ليست زوجته لتمثيل انها زوجته ووضعت المخدرات في بيتك خذيها بسرعه وادفنيها هيا
فقالت بصدمه : اين هو المكان
فقال : في ^^^^^^^^
فقالت : حسناً
دفنتهم بجانب البحر
فلما ذهبت للبيت رأت الشرطة محاطه بالبت فقالت : ماذا هناك
فقال : أنتي صاحبت البيت
فقالت : نعم ماذا هناك
فقال : ...........
هاي شلونكم ادري ان مافي مشاهدات بس راح يصير فيه
اكيد
وممنوع التقليد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 21, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لا أستطيع التحمل اكثر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن