ثم اسرع الأب لابنته بخوف لا إراديا
ثم حملها تحت صدمه القابعه أمامه وغضبها
نعم انها زوجته قالت : تشه تخاف عليها وتريد تزويجها
السيد شينغ : أنتي لا دخل لكي اتصلي بالاسعاف ركضت يارا بخوف للهاتف المحمول لقد أتصلت على الطبيب الخاص
لقد أتى انه يونغي
يونغي : الم تنتهي نوباتها لقد كانت بخير منذ اخر مره فحصتها
الأب والي هو السيد شينغ : لا ادري فقد أغمى عليها فجأه بينما نتكلم/بخوف
اصبح الأب يحن على ابنته
الطبيب يونغي : من انت
السيد شينغ : أنا والدها
والأول مره يعترف انها ابنته انه امر عظيم
الطبيب يونغي : انت الذي كان تعاني منه حبيبتي السيدة شينغ / بغضب وحده
السيد شينغ : نعم ماذا زوجتي حبيبتك / باستغراب
الطبيب يونغي : هي ليست زوجتك اسحب كلامك الان /بغضب
يارا : الان اترك الموضوع وعالج ميرا
واعطى يارا دواء لتشربه ان استيقظت
وجلب عطر وهو يقربه من انفها الى ان بدأت تتحرك وتستيقظ
ميرا : ماذا حدث الي أمي أين أنتي أمي / بخوف في اخر كلامها
السيد شينغ : ابنتي امكي ماتت الى تتذكري / بحزن على ابنته
ميرا / لا انه حلم ليس حقيقي أليس كذالك / ببكاء شديد
الى ان أتت يارا وحضنتها وربتت على شعرها الحريري الأسود كاليل
يارا : صديقت دربي لا تبكي أنتي تألمي قلبي كثيرا
ميرا : حسناً أنتي من تبقى لي لا تتركيني ارجوكي / بحزن
هنا حي الأب بوخزه بقلبه كان يتمنى ان يقول ابنه له هذا الكلام
ثم قال : ابنتي أنا موجود ولقد تراجعت عن تزويجيكي
فقالت : أنا لا أسامح بسهوله ولا اثق بسهوله اريد إثبات لاثق بك
فقال : حسنا لكن لن تقولي لي سيد شينغ بعد اليوم
قالت ميرا : حسناً
خرج السيد شينغ ثم ذهب الى غرفته
نعم لقد سمحت له بالبقاء
دخل الى الغرفة ليرى زوجته متوتره
فقالت : هل نجحت الخطة
فقال : نعم الان سيبدأ عصري ابنتي الجميله البريئه لا تعلم ما الذي سيحصل لها
الان تتسألون لماذا لانه يظن انها ليست ابنته فقد أخذ طيبته ابنته
ليعمل فحص إذا كانت ابنته أو لا فقد كان يشك بالسيده شينغ
إذا كانت ليست ابنته ستتزوج كاي وتصبح خادمتهم
وإذا كانت ابنته سيأخذها الى قلبه ويقفل عليها
وأخيرا حن عليها
الان أيضا تتسألون من الذي لعب بعقله ليعمل الفحص انها زوجته
وحقيقتها انها كلبه مال تريد مال ميرا لا تعلم ما سيحصل
كانت تعتقد انها ليست ابنته وكانت فرحه لكن لا تعلم ان ميرا تعلم بالذي تخطط له لكن لن تتركها
بالصباح استيقظت جميلتنا على وخز برأسها نعم انه يأخذ شعرها ليعمل الفحص لكنها لم تنتبه فلقد خرج بسرعه
استيقظت وعملت روتينها اليوميلبسها
نزلت للاسفل رأت زوجت والدها تتكلم بالهاتف التصقت بالباب لتسمع وعرفت ما تخبأه كلبه المال ونادت والدها بهدوء تام وتم فضحها عند سمع السيد شينغ صرخ وفتح الباب كله وشتمها وضربها وبرحها ضربًا وامسكها من شعرها ورماها خارج المنزل وحضن ابنته بقوه وربت عليها
فقال ميرا : ابنتي أتمنى ان لا تنزعج مني
فقالت ميرا : لا سيد .... اقصد ابي لن انزعج
فقال سيد شينغ : أنا ..
فقالت ميرا : أنا ماذا
فقال سيد شينغ :أنا عملت اختبار ابوه لأعرف ان كنتي ابنتي أم لا
ميرا : انت حقير كيف لك ان تشك انني ابنتك
سيد شينغ : لقد لعبت بعقلي وعملته ارجوا ان تسامحيني
ميرا : انت تشك انني ابنتك وتريد ان أسامحك حقًا حقير
ذهبت للأعلى وهي تبكي وتضرب نفسها وتشد شعرها وبهذا الوقت دخلت يارا
فهرعت عندها قالت يارا: ما بك ميرا لماذا تبكين / بخوف وهلع
فقالت ميرا: ابي يشك انني ابنته / ببكاء
فقالت يارا : من حقه ان يعلم ان كنتي ابنته الحقيقه وأنا اعرف من لعب برأسه انها كلبة المال أليس كذالك / بسخريه بأخر كلامها
ميرا : نعم انها هي / ببكاء
فقالت يارا : أين هي اللعينه /كانت على وشك الذهاب الى ان أوقفتها
ميرا فقالت: لقد طردنها عرف ابي حقيقتها
يارا : على اي حال لقد وجدت خطه انتقام / بابتسامه واسعه
ميرا : ماذا
يارا : اريد تغيير شكلك الى شعر قصير انفك كبير لذا سنعمل مسح الهالات وتنظيف بشره تحتاجين الى غره
والقليل من المكياج وهكذا تلفتي نظره / الابتسامه لا زالت حيه
ميرا : لكن أنا لا أضع المكياج أبدًا ولم أضعه من قبل فكيف لي ان أضعه وأنا لا اعرف / باستغراب
يارا: عندي الطريقة ستغيرين طريقه ملابسك وستايلك
هيا لتسوق / الابتسامه ما زالت حيه
ذهبوا للسيارة وقادتها يارا وهي متحمسه للنتيجة ووضعت أغنيه وهي ترقص بجنون
ميرا بدأت تنظر ببرود
يارا وهي تنظر وترقص : ماذا
ميرا : لا شيء/ببرود
أكملوا والضجيج بكل مكان لدرجه الكل ينظر لسيارتهم وهم يقودون
وصلوا بسلام اكملوا طريقهم بالتسوق وكان ممتعا لا نكذب ان ميرا وللأول مره تستمتع بعد ذالك اليوم المشؤؤم
وذهبوا الى صالون التجميل وقصت شعرها الى القصير مع غره
وعملت شعرها ( ما اعرف كيف تسمونها ويفي كيرلي المهم مموج )
وذهبت لعياده تجميل وأخذت موعد الإزالة الهالات وتنظيف بشره
كان هناك اجازه لأربع أيام
نظفت بشرتها وأزالت الهالات
وأصبحت جميله جدا
لمده اربع أيام وهكذا أصبحت ماذا ان كان شهر
سأخبركم بشيء جميل يارا أصبحت تعيش مع ميرا لان يارا يتيمه
استيقظت الجميله عملت روتينها اليومي
مكياج ، ملابس ، تنظيف بشره بالأدوات
ذهبت للسيارة مع صديقتها المقربة
أخذت تقود الى ان وصلت دخلت المدرسة الأنظار موجه لها بسبب جمالها
أخذت تمشي بالممر الى ان أتى ......
أتمنى يعجبكم
أنت تقرأ
لا أستطيع التحمل اكثر
Teen Fictionتاي : شاب وسيم جداً فقير فكان يكسب لقمه عيشه باللعب بالفتيات فكان يسرقها ثم يلعب بها ثم يتركها وكان عمره 20 جيون ميرا : كانت بارده جدا وقويه ولا احد يستطيع معرفه قوتها باستخدام قناعها البارد فكان السبب وراء ذالك هي خيانه حبيبها لها وهي ما زالت في 1...