بارت 7

35.9K 1.3K 32
                                    

فوت وكومنت





اثناء خروج ليث من الشركه اتصل بااتيش وهو يقول بحده  :ماذا هل ظهر شخص.

اتيش بترقب :كلا الى الان لم يظهر شخص.

ليث:انا قادم ايضا.

اتيش :ليس هناك داعي انا هنا.

ليث بحده ونفاذ صبر: قلت انا قادم

ثم اغلق الهاتف وغادر دون ان يهتم للذي غلق الهاتف بوجهه

نظر اتيش للهاتف بدهشه ويقول: ماذا حدث له الان.

مر القليل من الوقت وصل ليث وهو يتقدم بغضب ويقول :هل وجدتم شيء.

اتيش :الى الان لم نجد شيء.

حمل ليث هاتفه و اتصل بشخص وقال بهدوء قاتل : امامك نصف ساعه فقط جد لي
اين يخبئون الفتياة الذي خطفوهم

. الشخص بخوف:امرك سيدي

اغلق الهاتف بعنف ويلعن بما حوله

. اتيش بشك :هل حدث شيء لماذا لم ننتظر الى المساء.

ليث بحده :هل تحقق معي الان اتيش

. اتيش :اعتذر لم اقصد ذلك

جلس ليث ووضع قدم على قدم واغمض عيناه يفعل هذه الحركه عندما يحاول السيطره على

غضبه مر القليل من الوقت واستمع لرنين هاتفه اجاب بهدوء :ماذا

. الشخص :سيدي انهم في مخزن ****

اغلق هاتفه وهو يقول باامر :سنذهب
صعدو في سياراتهم وذهبوا الى المخزن.

  مر الوقت الى ان وصلوا الى المخزن وجدو المكان يملئه الحرس اخرجوا اسلحتهم

ليث بحده وامر : اتيش اذهب بذلك الاتجاه.

اتيش :حسنا.

ذهب اتيش من جهه وليث من الامام مع رجاله وبدائوا

يطلقون الرصاص كانت دقائق وهم يتبادلون اطلاق الرصاص واصبحت الجثث على الارض

اما في الداخل

كان هناك من تبكي وهناك من هي خائفه جدا
و شمس الذي تجلس وترتجف بسبب ارتفاع حرارتها  وليست بوعيها

ماهي الا دقائق وفتح باب المخزن.

دخل اتيش اولا وخلفه ليث

اتيش وهو يري الفتياة صغيرات وخائفات :لاتخافا نحن هنا سنساعدكم حتى تذهبون الى منازلكم

اما ليث  نظر الى الفتياة الى ان شاهدها تستند على الجدار لتقف وهي شاحبة الوجه

اتجه اليها وما ان رائته اغمي عليها  اسرع وامسكها ولكن عندما امسكها  نظر لها بدهشه وهو يجدها

تحترق من حرارتها حملها وهو يقول الى حارسه بصوت حاد: اتصل بالدكتور ليأتي الى

القصر اريد ان اجده هناك عندما اصل او اساافصل رائسه عن جسده 

وقعت بحب الزعيم    للكاتبه sally jabbar جاري تعديل الروايةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن