فوت وكومنت
جلست امام قبران وضعت الورود عليهم وهي تقول بدموع رغم انهما ليس والديها الحقيقين الا انها عاشت معهم ل اعوام بعد ان تبنوها من الميتم واحبوها بعمق وكانها ابنتهم الحقيقيه : ابي امي لقد اشتقت لكما جدا كيف تركتماني بمفردي هكذا انا احتاجكما حقا اريدكما بجانبي.
اكملت ببكاء شديد: امي
انا غبيه ولم اعلم كيف اتصرف معه انا احبه جدا لكن حياته تختلف عن حياتي انه لايملك
المشاعر وانا لا اعلم كيف اتصرف معه الجميع يخافونه بشده بالنهاية هو الزعيم الذي
يقتل دون ان
يندم ابدا وهل تظنين فتاة مثلي سيرحمها لكن سااترك العمل واذهب بعيدا عنه ودعت والداهاوغادرت الى الشركه وصلت الشركه وجدت اتيش والفتاة الذي معه في المكتب حملت الملف
ودخلت عليهم وهي تقول بجديه :عفوا سيدي يجب ان توقع هذا الملف لانه يحتاجونه.
ليث بصوت حاد وهو ينظر لها: ادخلي
ثم التفت الى اتيش والفتاة الذي معه قال باامر :اخرجوا عندما انتهي ساارسل بطلبكم.
اتيش :حسنا
خرجوا من المكتب واغلقو الباب خلفهم
تقدمت شمس من المكتب وسلمت الملف الى ليث
الذي ما ان امسك الملف رماه على الطاوله.
شمس بغضب :ماذا فعلت اتجهت الى الملف لحمله
لكن ليث امسكها من ذراعها وهو يقول بحده :اين كنتي.
شمس بقوه مصطنعه:وما شانك انت.
ليث بنفاذ صبر:اجيبيني.
شمس بغضب ودموع :اليوم هو ذكرى وفاة والداي ذهبت لزيارتهما والان هل سمعت الاجابه.
ليث بدهشه من تصرفاتها :انتي ماذا يحدث معكي لماذا تفعلين ذلك.
شمس بتوتر :لاشيء انا متعبه فقط.
ليث :هل استدعي الدكتور
شمس بسرعه :كلا وقع الملف حتى اخرج.
ليث :هل فطرتي.
شمس :كلا لم افطر بعد
ليث بحده لماذا.
شمس بعفويه ومن غير ان تنظر له قالت: لا اريد فقط.
ارادت الخروج لكن قال من خلفها :بعد ساعه سنخرج وانتي معي.
شمس ببرود :حسنا
ثم خرجت وهي تقول بغيض:ماهذا اين مايذهب يجب ان اذهب خلفه وهل انا طفلته ام قطته.
مرت ساعه خرجوا من الشركه كانت تجلس في السياره بجانبه وتنظر من النافذه
وهو كان ينظر الى الملف الذي بيده بهدوء
أنت تقرأ
وقعت بحب الزعيم للكاتبه sally jabbar جاري تعديل الرواية
Akcjaهو قاسي جدا لم يفكر يوما بالحب والزواج الى ان قابلها هي مرحه محبه وطيبه تحب الحياة جدا ولكن هل ستحب هذا القاسي الذي سيقابلها موعد تنزيل الروايه اربعاء وخميس رومانسي. دراما مرح اكشن تملك اتمنى التفاعل وان تنال اعجابكم الاحداث والاسماء من خيالي