Falling in love with devil|مكتملة

Part 3

..
ايميلي:"كايا!"عناقتها و بادلتها اتى بعدها سوكجين كذلك لمعناقتها
بيكهيون:"أود معانقه صديقتي المفضله يارفاق"ببحزن لجره كايا من ياقة عنقه و اعناقته "هل انتَ سعيد الأن؟" ابتسمت اله كايا
"طبعاً"نطق بيكهيون بالسعادهة ليعود الى ذراعها فكتوريا:"يا اذهب من هنا يا الوغد" اسحبت بيكهيون من كايا بالصعوبة بسبب لازگه بها ليأتى سيهون لتلقى تحية الها سحبته كايا لذراعاها..
ايميلي:"انها متعبة يا رفاق!!"صرخت ايميلي باللطف ليتبعد الجميع عن ايميلي كلهم يعلمون اذا ايميلي غضبت حلت لعنه عليهم لذلك ابتعدوا..
صرخ سيهون بالالم "انقذوني من هذهِ متوحشة" يحاول ابتعاد عنه فكتوريا وهي عالقة تعض يد سيهون الجميع رفضوا مساعدة و حاولوا انشغلوا نفسهم في اعمالهم بيكهيون مستلقى على الأرض صرخ سيهون"انتَ يا انقذني"
بيكهيون:"هل ترى؟ انني اعمل يوغا احتاج الى هدوء لا تصرخ رجاءاً"بهدوء
ليصرخ سيهون على بيكهيون:"انك مستلقي على الأرض فقط هل انتَ جاد؟"
بيكهيون:"وهل أنا امزح معك مثلا؟"ينظر الى سيهون بنظرة برود..
سيهون:"يا متوحشة ابتعدي عني"ينظر اليها بملل لتدمع فكتوريا و تذهب الى غرفتها..
صرخت ايميلي من مطبخ "يا هل انتَ عدوها ام حبيبها؟ اذهب اليها ولا تعد و الا معك فكتوريا اذا ليست معك تحلم انك تتناول طعام مره اخرى" لينهد سيهون و يذهب اليها لاعتذار.. ليضحك بيكهيون على سيهون و انه ينفذ اوامر ايميلي..
"انتَ تعال الى هنا لمساعدتي!!" صرخت ايميلي متوجهه كلامها اله ليعود بيكهيون الى وضعيته السابقة لتاتي اليه ايميلي و يسحبه معها "لا تعبر علية هذه افعالك سخيفة"و بيكهيون تتاوه اما سوكجين يضحك و يقول "يجب عليك ان تنفذ كلامها"ليصرخ بيكهيون على سوهو"انك خائن"لينطق سوكجين "يعجبني رؤيتك هكذا لذلك لن ادفع عنك هذه المرة" في نهاية الأمر استسلم و يرتيب المائدة..

"انا اسف فقط هذهِ المرهه سامحيني" سيهون يخاطب النائمة على سرير متغطية جسدها و رأسها بالفراش لتهمس "آني نائمة أذهب!" ليقهق سيهون عليها "مصاصي الدماء لا ينامون حتى اكاذيبكِ بريئة"ليكشف عنها الغطاء ليقبلها على رأسها و انحاء وجهها لتمسك رأسه و يقبله على شفاهه "فقط هذه مرة سسامحك هيا لنذهب"نطقت فكتوريا لتأخذ بيده ذاهبان الى أسفل "انا محظوظ بكِ عزيزتي"وقفتها كلامه و سحبها اليه لحملها بين ذراعاه ليهمس في أذنها "في كل مرات القادمة ساسمح الكِ في عضي وانا ساقبل بالسرور" ابتسمت لتدفن برأسها بين صدره ليقهق على فعلتها البريئة لتخرج بعدها رأسها وهو يمشي الى خارج الغرفة "أاتعلم بأن لديك بشره كالحليب طمعها و شكلها لذلك احب اعضها "ابتسمت فكتوريا له اما هو تمتم و يهقهق على السبب..