-أخبروا أُمي أني كنتُ احاربُ معركتي الخاصة بينما كانت ضَحكاتي تملأ المنزل ، وإني جاهدتُ لاتحسن كثيراً حتى لا اتركها و لكني خسرت -
أنت تقرأ
• رَسَــآئِــل إنْــتِـحَــاَرِيَــة •
General Fictionمَاقد خَرج من أَفواههم قَبل إنْتِحارهم !
رسائل انتحارية|| 30
-أخبروا أُمي أني كنتُ احاربُ معركتي الخاصة بينما كانت ضَحكاتي تملأ المنزل ، وإني جاهدتُ لاتحسن كثيراً حتى لا اتركها و لكني خسرت -