- أُماه..لاتَبْحَثي عني يَوماً فَلستُ في خزانتي مختبئا ولاتحتَ السريرِ ...أو خلفَ ستائر أنني ذاهبٌ لاصلاحِ خطأي والدتي فحسب ...-
أنت تقرأ
• رَسَــآئِــل إنْــتِـحَــاَرِيَــة •
Ficção Geralمَاقد خَرج من أَفواههم قَبل إنْتِحارهم !
رسالة انتحارية || 1
- أُماه..لاتَبْحَثي عني يَوماً فَلستُ في خزانتي مختبئا ولاتحتَ السريرِ ...أو خلفَ ستائر أنني ذاهبٌ لاصلاحِ خطأي والدتي فحسب ...-